أنقذو هذاالجيل .... الجيل الحالي ...!!!

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

جيل اليوم .... أو كما أطلق عليه جيل المحمول و البلاي ستيشن...
بعد عدة ملاحظات و متابعة الجيل الحالي و مراقبة تصرفاتهم و اهتماماتهم .... كان لي هذه الملاحظات :

أولا : رأيت أن الجيل الحالي لا يهتم سوى بأجدد أنواع الموبايل و السيارات الفارهة و ما إلى ذلك من التقاليع الغريبة التي قد أخذت عقولهم و جعلتها حبيسة التفكير في تلك الأشياء التي ليست لهم علاقة بها و لا حتى يعرفون ةفيما تستخدم .....

ثانيا : الجيل الحالي رأيت منهم عدم اهتمام بالعلم و الإطلاع و الثقافة و محاولة متابعة الأحداث الجارية حوله من تغيرات سياسية و اقتصادية و علمية و ما إلى ذلك من المجالات ....

ثالثا : الجيل الحالي و جدت أنهم متمردون جدا على كل ما حولهم و يحاولون دائما المجادلة في الغلط و لا يحاولون الإقتناع بوجهة النظر الأخرى ....

رابعا : الجيل الحالي لم يتعلم كيف يحترم من هم أكبر منهم سنا و لا يحاولون أخذ مشورتهم و لا حتى التعلم منهم ما قد يفيدهم في المستقبل .....

خامسا : الجيل الحالي لا يهتم سوى بالمطربين و المطربات و الأغاني و أحدث صيحات الموضة في قصة الشعر و الملابس و أنواع السيارات و الأفلام الأجنبية ......

سادسا : الجيل الحالي لم يتعلم كيف يتحمل المسؤولية و يجاهد في تلك الحياة الصعبة ذات الأيام المتخالفة التي لا تشبه سابقها ......

سابعا : الجيل الحالي لا يحترم المدرسين و المعلمين سواء في المدرسة أو في الجامعة .....

بعد ذلك الإستعراض لتلك الملاحظات ..... تراودني بعض الأسألة التي أتمنى أن أجد إيجاباتها منكم إخواني ....

ما هي الأسباب التي دفعت الجيل الحالي إلى أن يتصرف و يسلك تلك الطرق بهذه الطريقة ..؟؟؟
هل يرجع ذلك إلى وجود نوع من الرعونة في التربية من الأهل ....؟؟؟ أم لأنهم لم يجدوا من يعلمهم الفرق بين ما هو صحيح و ما هو خاطئ ...؟؟؟
لماذا دائما يحاول الجيل الحالي أن يبني حوله سور منيع حصين لا يسمح لأحد أن يتجاوزه ...؟؟؟
لماذا دائما نجد نوع من الصعوبة في إيجاد لغة حوار مع ذلك الجيل ....؟؟؟؟

و السؤال الأكبر ..... هل هذا الجيل قادر على أن يحمل الراية و يكمل المسيرة في البناء و الإصلاح .....؟؟؟؟ هل من الممكن أن يخرج من ذلك الجيل رواد أكفاء مثل الذين قد خرجو من قبل في جميع المجالات ...؟؟؟

بصراحة و بدون أي ضغائن قد تخلج إلى النفس .... أنا لا أرى منهم من هو قادر على ذلك سوى قلة قليلة تكاد أن تعد على أصابع اليد .... لا أعلم لماذا .... و لكن ذلك ما أرى .....

في يوم من الأيام قد دار حديث مع أحد الأصدقاء و كنا نتحدث عن الفرق بين الجيل الذي حارب في حرب أكتوبر العظيمة و الجيل الحالي الذي لا هم له سوى البنات و المخدرات ( الحشيش و البانجو ) و الموبايلات و الموضة و المطربين و المطربات و الممثلين و الممثلات و ما إلى ذلك مما نرى و نسمع ......

و قد أعرب صديقي عن أمله في أن يخرج من ذلك الجيل الحالي من هو قادر على أن يكون أفضل ممن قد حاربو في حرب أكتوبر .....
أما أنا فقد كان لي نظرة أخرى .... و هيا أنني لا أعتقد ذلك .... لأن بصراحة أرى إن تلك الأمور التي تشغل بال الجيل الحالي قد تعمقت في أذهانهم إلى حد يصعب إستأصال تلك الأمور إلا بمعجزة إلاهية ....!!!!

هل فعلا قد إستطاع الغرب أن ينتصر علينا و أن يحقق أهدافه في تدمير عقول الجيل الحالي و أستطاع أن يخلق الجيل الذي يستطيعون من خلاله أن يحكموا به العالم و يستطيعوا أن يسيروهم كما يحلو لهم ....!!!
المشكلة الأكبر ليست في الجيل الحالي ... و لكن فيما يتبعهم من أجيال قادمة ..... هل سيصبحون أسوأ من الجيل الحالي .... أم أن هناك معجزة سوف تحدث و تغير و تصحح مسار الجيل الحالي و تجعله قوي .....!!!

أحب ألفت الإنتباه أن ما قد ذكر لا ينطبق على كل الجيل الحالي ..... و لكن على الغالبية العظمى منه .... و أقصد بالجيل الحالي هم مواليد 1985 و ما بعدها ......

هل فعلا قد هزمنا أمام الغرب و استطاعت سمومه أن تتغلغل داخل عقول الجيل الحالي و إلى مجتمعنا و حياتنا ......

أرجو أن أرى منكم مناقشة رائعة و هادفه و راقية في حوارها ..... حتى نستطيع أن نخرج من ذلك الموضوع بنتيجة جيدة و محاولة علاج تلك الأمور و إزالة تلك السموم من داخل عقولنا و أجسادنا و مجتمعنا .....
أحب أن أعلن من ذلك الموضوع ...... إنني فعلا أطلب العون و الإغاثة من الله أن ينصرنا على أنفسنا أولا ثم بعد ذلك النصر على أعدائنا ......؟؟؟؟

وفقكم الله

بسم الله الرحمن الرحيم

أعزائى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حتى الأن هناك عدد جيد من المشاركات ، شىء مشجع ، وأرجوا المزيد. وأنا لم أكمل ما أردت قوله فى إنتظار مشاركاتكم ، وعندى أمل كبير ان نكمل بهدف إقتراح الحلول.

عبد الحميد

اسمحي لي love to life أن أوضح التالي :
أنني ام أذكر أن هناك أسباب خارجية و ذلك لعدة أسباب من أهمها أن المؤمن كيس فطن أي أن لكل شخص منا عقل يستطيع من خلاله أن يعرف إن كان ما سيقوم بعمله أو فعله سيعود عليه بالنفع أو بالضرر لذا فلم أذكر تلك الأسباب ....
ثانيا أن الإصلاح دائما يأتي من الداخل ثم بعد ذلك نقوم بالإصلاح من الخارج .... أي أنه يجب إصلاح النفس من الداخل أولا ثم نصلحها من الخارج .....
.........

و طبعا بما أنني الآن أعيش في القاهرة فسوف أنقل لكم بعض المشاهدات التي تؤكد الموضوع :

أولا يعيش الشباب ليل نهار على المخدرات و أرجو أن أوضح أن هناك أيضا فتيات يقمن بذلك مع الشباب بل و من العادي أيضا أن نجد من يتشاركون معا في مثل تلك الأفعال من الشباب و الفتيات و لقد تطور الأمر لتصل إلى حد شرب الخمور و المواد الكحولية في مثل تلك الجلسات و طبعا لا حياة لمن تنادي .......

ثانيا أغلب الشباب لا يبالون بما يحدث حولهم سواء من أحداث داخلية أو خارجية و لقد شهدنا في الفترة القصيرة الماضية العديد من الأحداث ..... و أيضا لا حياة لمن تنادي ...

ثالثا البنات هنا في مصر طبعا حدث و لا حرج سواء في المظهر و اللبس و انتهاء بأسلوب الكلام .....

و أكتفي بذلك و البقية تأتي ..... شكرا لكم
وفقكم الله

جميل اوى يابشمهندس الموضوع والاجمل منه المناقشه لماذا اصبحنا هكذا لملاذا اصابنا الملل واللامبالاه ليه كبرنا ونفضنا انا هجاوب عن نفسى لقد كنت فى البدايه مهتمه للغايه بما يدور حولى فى بلدى او خارجها وكنت اصاب بحاله من الغضب الشديد عندما اجد امرا مختلف عنا يجب ان يكون عليه ولكنى دائما كنت اصاب بالعجز لعدم مقدرتى على تغير شئ نتيجه للتهميش المقصود للشباب هذه الايام الذى اعتقد انه سياسه :x :x :x :x :x :x :x

أولا احب اشكر الدكتور المهندس : عبد الحميد مظهر على اهتمامه ووجوده معنا فى المنتدى لان بجد ده شرف لينا كلنا ويارب كل المنتدى يستفيد من هذه العقلية الادبية والفكرية الرائعة!!!!!
وبرضه بشكر البشمهندس طارق على الموضوع الجميل ده,, وده اللى احنا دايما منتظرينه منك...
لو جينا كلنا وسألنا هو إيه سبب اللى إحنا فيه والشباب كلهم فيه , هل هو القهر من سياسة البلد اللى احنا عايشين فيها أم اليأس اللى دخل لقلوبنا جميعا لدرجة إننا أكثر حاجة بنعملها هى البكاء لما بنتفرج على الاخبار أو لما نسمع أغنية وطنية تستفز قلوبنا ومشاعرنا وحرماتنا ..............
بعد كده بنروح ننام فى راحة تامة بس اللى بيشغلنا هو حياتنا إحنا , إحنا وبس ...........
نصحا بقى ونطلع على الشوارع والحوارى وشوف واتفرج على شباب مصر واليأس وتكبيرة الدماغ قدامهم ميت حاجة وحاجة يعملوها الحمد لله إلا الشغل يعنى من الاخر عاطلين
تسألنى بقى عن الشهادة أقولك "كان زماااان" !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يبقى ازاى ننقذ الجيل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يمكن طولت عليكم بس فعلا الموضوع رائع واستفذ مشاعرى أوى

بادىء ذى بدء أحب أن أهنىء الجميع بهذا الحوار الصحى الذى لطالما رجونا ممارسته
فى جنبات أقسام منتدانا العامر وبين مهندسى كليتنا والمهندسين أجمعين كى نرتقى لأسلوب
والطريقه الهندسيه المثلى فى تحليل المشكله وطرح الحلول وإبتكار المقترحات والأفكار
البنائه التى تفيدنا فى عمار هذا البلد ولا فائده فى بلد قد إستهين بشبابها أو فسد ؛ فهم القوه
الضاربه وسارية السفينة التى تقود البلد فى خضم بحر المستقبل.

أحب أن أحلل رؤى وأفكار أى جيل وإلى ماذا يرنو كل جيل من الأجيال وجهة نظرى:

أولا يتحكم فى أى جيل ظروفه الأقتصاديه وقضاياه المعاصره التى من خلالها ينشأ
الشاب فلو كانت الدوله منتعشه إقتصاديا وذات معول بناء وإدارة رشيده تم رسم
طريق واضح لهذا الشاب فهو يتدرج فى التعليم لكى يجد مصيره الطبيعى فى عمل
يحتضن ما قام بتعلمه فى أيام الدراسه ولا فرق بالطبع فى الدول المتقدمه بين وزير
وعامل ولربما فى أحد الدول الأوربيه ينطقون لفظ "سير" على الوزير والعامل
لذا لا يهتم الشاب ولا يكتئب إذا إنتهى به المسلك التعليمى لتعليم فنى فهو شخص يعمل
وله إحترامه ومكانته فى دولته بل وله كل الحقوق الواجبه والتى يفرض أن يتمتع بها
أى مواطن فى أى دوله حره أما فى مصر فيعير الإنسان بتعليمه الفنى بل إن خريجى
المعاهد التى تعادل الهندسة لا يعترف بهم المجتمع المصرى وأيضا يدخل فى الإعتبار حاجة
سوق العمل لوظائف معينه فقديما كانت الحقوق ذات المركز الأول والآن تقبع فى مؤخرة الصف
ولربما دارت رحى الزمان وجاءت الطب والهندسه من أسفل وأعتلت كليات أخرى المقدمه
بل إننا نجد كليات التمريض والتجاره "بريد" ذات نسب دخول أكبر من كليات قمه أخرى
ومعنى هذا أن الشاب لا يدخل التعليم الجامعى بمحض إرادته بل بما يمليه عليه السوق
والعمل وما قد يجد منه منبعا لدر الأموال فالهدف الأموال والعمل فقط ولا علاقة بحب
العمل ولا حب إمتهانه ولا بأى هدف كان أو سيكون بما سيدخله .

ثانيا الأجواء التى يتربى بها الشاب فلا يوجد مقارنه بين طفل يولد بين والدين غير متعلمين
وبين طفل آخر يولد لوالدين متعلمين أو بدرجة علميه كبيره فإحتمال وصول إبن المتعلمين
إلى درجة تعليميه قصوى أكبر من الحاله الآخرى بل إن المجتمع يساعد دائما المتعلم
كى يزداد علما والجاهل يزداد جهلا.

ثالثا طريقة التربيه التى تنتهج مع الطفل فليس الطفل الذى ينشأ على تربية إيمانيه تأمر بالمعروف
وتنهى عن المنكر مثل الذى لا يسأل عن شىء بزعم الحرية!!!
فأنا أرى أنها حرية حمقاء فالآداب وجدت كى نضع حدود لأنفسنا ونكبح جماحها ونحرم الخطأ
على أنفسنا لذا من يتم تنشأته أخلاقيا وإيمانيا تجد نفسه قابله للتعليم وللإنتاج ويصبح عنصر
منتج فى مجتمعنا هذا بل وله مكانته بين الناس الجمعين فأهل العلم لهم مكانتهم فى اى موضع
أو أى مكان وتجده يبحث عن القدوه الحسنه وينهى عن القدوه السيئه ويحب الخير ويكره ما دونه.

رابعا طريقة التعليم والأسلوب الذى ينتهج كى ننمى فى الطالب روح الإبتكار ونكتشف فيه
بواطن الذكاء ونخرج منه هوايات وأحلام وأفكار لا يستهان بها ولربما أعطت تقدما كبير
فى مجال معين فى العلوم ولا يصلح للشاب المصرى أن يتقدم فى ظل معمل التجارب
الفئرانى الذى يتم نصبه وإجراءه مع كل وزيرا يزور هذه الوزاره المسماه بالتعليم
وحتى من يتقلدون هذا المنصب ليس لهم أى علاقه بشىء اسمه التعليم ولربما تقلدوا
المنصب لأنهم لا يمتون للتعليم بصلة!!!
ويظهر جليا نسب السقوط التى تزداد سنويا وقلة المتفوقين فى كل دفعه من الدفعات
واللجوء المخزى لأخذ الدروس الخصوصيه وعمل المستحيل من أجل النجاح فقط
فى تلك المقررات العقيمه وأصبحت العمليه التعليميه ذريعة للحفظ وتعلم أساليب
التلقين والحفظ والتى يتم زرعها فى الطالب ويمكنها بسهوله هدم كل دهاليز
الذكاء فى عقله وبالتالى الناتج صفر.

خامسا بخصوص الموبيقات والسىء فى المجتمع فكل جيل له طريقته فى ممارسة الشرور
وإنها تختلف شكلا فقط ولكن جوهر الشر واحد ألا وهو الفراغ والضياع واليأس
فلو تم إستغلال الطاقات بالشكل الأمثل لقضينا على هذا الشر بدلا من التنويه عنه
فالقانون يجرم المخدرات ولا يجرم الخمر والاثنان يذهبان العقل ومن المسكرات
ويهتمون برسم الأمراض على علب السجائر ولو تم منعها أفضل من هذا الهراء
وتجد شخصا يتعذر لك بالروتين ويغلق ويفتح فى عينيه بدعوى أنه لا يملك من أمره
شيئا ولربما ملك الكثير ولكنه تعود على ملل الروتين فأصبحت له عاده
والكثير والكثير من الأفعال الغريبه والشاذه الغير لازمة الفعل لذا وجب إعطاء
نظره للنظام بالكامل وعمل نهضه شامله وليس فى مجال واحد او جانب واحد
وفى نفس تكون هناك رغبه من الشعب والجيل بالتقدم وليس من جانب واحد فقط.

مثال: ركاب السفينه وجدوا بها عدة ثقوب وقد بدأت المياه الخرير منها فبدأ الركاب
محاولة سدها وعدم دخول المياه منها وبالفعل حجبوا جزء كبير من المياه ولكن ما
زالت المياه تتساقط وإن كانت بالقدر القليل فإن سارت هذه السفينه يوما أو آخر
فلن تسير مدى الدهر رغم سعى ركابها الحميد لصلاحها لذا وجب الإصلاح
من أهل الإصلاح.

والله الموفق

اسمى هانى

بسم الله الرحمن الرحيم

جميل جدا الفاعلية فى المشاركات، وأرجو المزيد من المشاركات من الأعضاء الأخرين. وبعد ذلك يمكننا تلخيص ما توصلنا إليه ، ثم نأتى للخطوة التالية وهى............

إقتراح الحلول .

ما رأيكم

أعزائى

هل من جديد؟

مرحبا بعودتك مرة أخرى يا دكتور عبد الحميد ..... و أنا سعيد جدا لإحياء الموضوع مرة أخرى ....
و أحب أن أعتذر لكل الأعضاء الموجودين عن عدم مشاركتي الفعالة و ذلك نظرا لظروف العمل و دورات الكمبيوتر حيث أنه لا يوجد لدي المتسع من الوقت حتى في أيام الأجازات .... فأرجو تقبل إعتذاري

أولا أحب أن أقول أنني أتشرف بكوني أول شخص يطرح هذا الموضوع في منتدانا الغالي حيث أنه من أحد أهداف الموضوع التي كنت أطمح إليها أصبحت الآن نشاط إجتماعي مشهور جدا على صفحات الفيس بوك و هي حملة راقي بأخلاقي و التي لها موضوع خاص هنا في المنتدى ....

ثانيا أحب أن أبشركم بتوصلي إلى بعض الحلول لما قد تم طرحه في هذا الموضوع و ذلك من خلال بعض الملحوظات و المشاهدات التي قد جمعتها في الفترة الماضية .... و أحب أن أطمأنكم بأن الحل بسيط جدا جدا و لكن يحتاج لأشخاص معيني للقيام به و من ثم ستنطلق مسيرة الانقاذ و بسرعة شديدة .....

ماذا لو كات لدى قوة استطيع بها تغيير معادلاتكم الرياضيه كيف ستكون نتائج اعماكم؟
تلك هى المشكله( المعايير/الموازين/وسائل التفضيل)
-لماذا هذا وزير دون هذا
-هذا مهندس وهذا مهندس (احدهم مرتبه بالالاف والثانى بالعشرات)
-ماهى خطة الدوله للغد(فقط يرث المحظوظ؟)
-لماذا الفاسد يكرم
-من من اثنين يمشى معتدل ...السكران/المريض........(العقل؟)
(ما تقولش قدوة انا الاب حولتنى الدوله الى فاشل بالاكراه)

m2a كتب:: ماذا لو كات لدى قوة استطيع بها تغيير معادلاتكم الرياضيه كيف ستكون نتائج اعماكم؟
تلك هى المشكله( المعايير/الموازين/وسائل التفضيل)
-لماذا هذا وزير دون هذا
-هذا مهندس وهذا مهندس (احدهم مرتبه بالالاف والثانى بالعشرات)
-ماهى خطة الدوله للغد(فقط يرث المحظوظ؟)
-لماذا الفاسد يكرم
-من من اثنين يمشى معتدل ...السكران/المريض........(العقل؟)
(ما تقولش قدوة انا الاب حولتنى الدوله الى فاشل بالاكراه)

كلام حضرتك منطقى جدا وإستفساراتك تحتوى على كم كبير من الدرايه بالأمور الحياتيه المعاصره

وللأسف كما ذكرت بخصوص الوزراء فنجد أن العالم الدكتور محمود أبو زيد وزير الرى قد تم

تغييره وزاريا من عدة أيام دون إبداء أسباب وعند الإلحاح فى طلب السبب تم ذكر أنها دعوه للتغيير

وللتجديد ورغم أن هذا المتكلم لا يتغير منذ قديم الزمان نفقد دائما أشخاص ذو كفاءات وعقليات تستحق

الإحترام وخاصة الدكتور أبو زيد الذى أجمع عليه الكثيرون أنه مثالا للعلم والأخلاق والدرايه بأمور

وظيفته المهنيه.

والتفرقه فى رواتب ذوى المهنه الواحده وتكريم الفاسد هى من الأمور المقبوحه والمستشريه فى مجتمعنا

هذا وللأسف المنافقين والكاذبين والآفاقين ينالون حظا وافرا من خير هذه البلاد بل ويتقلدون المناصب

المرموقه ويجدون إحترما ممن هم على شاكلتهم !!

وأيضا تغيير أنظمة التعليم فى الدوله أدت إلى تدمير أحلام جمهور كبير من الشباب والآباء فكل

شخص يرى شيئا فى المنام أو يهوى طريقه ما يبدأ فى تطبيقها رأسا وليس من الضرورى النظر

إلى خسائر هذه الأفكار وتطبيقاتها وكأن الشعب أصبح فأرا للتجارب يخضع لمشرط جراحى التعليم !!

أشكرك جدا على مشاركتك الجميله وأرجو من سيادتك وضع تصور لكيفية النهوض بهذا الجيل

أو أية أفكار شأنها التطوير المراد والمأمول فى هذه البلد إن إستطعت ولم يرهقك الأمر عسرا.

والله الموفق

اشكرك اخى الحبار

الحل مش اختراع ولكن فلنتبع طريقتهم (بس فى الكوره)

نجيب حسن شحاته !

واضح ان تغيير الفريق اسهل من تغيير الكابتن(حسن!)

m2a كتب:: اشكرك اخى الحبار

الحل مش اختراع ولكن فلنتبع طريقتهم (بس فى الكوره)
نجيب حسن شحاته !

m2a كتب:: واضح ان تغيير الفريق اسهل من تغيير الكابتن(حسن!)

أتقصد فرعون أم هامان ؟؟؟!!

» عاش الجيل الصاعد
» حجاب المراه المسلمة ومنظور الغرب الحالي له
» مواقع اشهر شيوخ الاسلام ف العصر الحالي
» رسميا جوزيه سيدرب منتخب أنجولا مع بداية صيف2009
» واشنطن تايمز: مبارك في وضع صحي سيء وقد يموت خلال العام الحالي