اذا نظرنا حولنا نجد اننا في عصر العجب العجاب ان مالفت نظري ويشغل تفكيري الان مانحن فية واتسال بيني وبين نفسي ماذا يحدث حولي اتسال لمصلحة من مايحدث على الساحة المصرية ساحة بلدي الحبيبة اسمع الان شيء مزري ينذر بفتنة لا يعلم مداها الا الله تحول الاديان في هذا الوقت ولمصلحة من هذة البلبله على الساحة الشعبية قبل السياسية نجد من كان مسلم ثم مسيحي ومن كان مسيحي ثم مسلم ثم مسيحي ومن كان مسيحي واصبح مسلم ويتم اختفاءه لظروف غامضة ويرجع ليقول انا مسيحي والواضح من الاختفاء انه كان هناك ضغط مبهم لا احد يستطيع رؤيتة وهذا مثال صارخ جدا على ان الاقباط اصبح لهم نفوز في دوله من المفترض انها مسلمة وهل وصل بنا كدوله اسلامية بنا الشيخوخة المزمنة الي هذا الحد ان يتم امتهان المسلم مجرد ان يطلق لحيتة او ان يتكلم في امور الدين ونجد القبطي له حقوق وحريات كما لو كان في دوله مسيحية مثل اوربا يفعل مايريد يدعوا للتبشير كيفما شاء ويجمع تبرعات لذوية كما يريد ولمصلحة من الخوف من مساس هؤلاء ومساواتهم على الاقل في التعامل مع المسلمين ام اننا يجب ان نصدق ان الدين لله والوطن للجميع تلك المقوله المنافقه الساخرة ولكن الدين لله والوطن لله ولكن مايتضح ان القائمين يخافون من امريكا ولا يخافون من الله نجد من ذلك اذا كان رب البيت بالدف ضاربا مفتينا الجليل يلقي علينا بفتاوي مانزل الله بها من سلطان ولو كان الامر بايدي لامرتة بحجزة لانه ممن حذر منهم الرسول صلى الله علية وسلم الامة المضلين بفتوي ان المرتد لا يحل سفك دمة وبالطبع هذة فتوي لارضاء امريكا والحبايب وحبايب الحبايب وكان رضاء الله فوق كل شيء لم يدرس له بالازهر ذلك الازهر الذي توفي منذ اعواااااام عديدة واصبح مثل المراه العاقر لا يجدي نفعا
ان ماراه ماهو لا زل ومهانة لامريكا الفاشية وخوف من بطش قطعه من الطين اسمها حاكم هذة البلد وننظر مادي اليه الخوف من قول الحق ولم يسمع احد من قبل انه اذا دخلت على شخص ذو سلطان وخفت وارتعبت لسلطانة ذهب ثلث دينك
مانتج عن ذلك الخزي المشين الذي اتمني ان اموت حرا عزيزا ولا ان اري في امتي وبلدي ذلك العار اللعب بالدين الاسلامي الذي لايمكن السكوت عن امتهانه هكذا ولكني واثق من انة سياتي اليوم الذي تكون فيه كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا من المسيحين واليهود وغيرهم هي السفلي فصبر جميل ياوقود جهنم
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>يتبع بازن الله>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
اخوكم في الله جودزيلا