إحدى الطالبتين اللتين تعرضتا للضرب في أزهر الزقازيق
فيديو يكشف تواطؤ الحرس الجامعي ضد طالبات جامعة الأزهر فرع الزقازيق، بمنع سيارة الإسعاف من نقل الطالبة سمية أشرف (الفرقة الرابعة- كلية الدراسات الإسلامية)، التي تعرَّضت للضرب والاعتداء، صباح أمس، من قبل أحد ضباط الحرس الجامعي.
وعرض الفيديو رواية الطالبة لما حدث معها، مشيرة إلى أن الحرس اعتدى عليها بالضرب وركلها في بطنها بعد رفضها السماح له بتفتيشها، كما يعرض الفيديو التضييق على الطالبات أثناء دخول الجامعة.
وده لينك الفيديو على الفيس بوك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] m/video/video.php?v=168 0905021232&subj =10000107392182 6 <blockquote>الأمن يجبر طالبة الأزهر على الخروج من المستشفى بالرغم من عدم إستقرار حالتها الصحية
تعرضت إدارة مستشفى الزقازيق العام (الاحرار) لضغط أمني عالي المستوى قررت الإدارة على إثره إصدار إذن خروج للطالبة سمية أشرف الصعيدي - الفرقة الرابعة كلية الدراسات الإسلامية جامعة الأزهر فرع الزقازيق – والتي تعرضت للضرب والاعتداء صباح الأحد 10/10/2010 م من قبل أحد ضباط الحرس الجامعي. حيث أصدر نائب مدير المستشفى تعليمات للطبيب المعالج بخروج الحالة بعد عشر ساعات من دخولها المستشفى رغم وجود اشتباه في نزيف داخلى كما هو مثبت في التذكرة الخاصة بالمريضة بعد تشخيص حالتها وصدر إذن الخروج برقم 14979/2734 مؤقتا بالساعة 8 مساء بالرغم من أن المريضة دخلت المستشفى الساعة الـ 10 صباحاً. وطالب أمن المستشفى من المريضة ووالدها مغادرة غرف المستشفى ومغادرتها كليا الإ أن حالتها الصحية لا تسمح بذلك فوافقوا على أن تظل في صالة الإستقبال بالعيادات الخارجية !! وبالرجوع إلى أحد الأطباء الأساتذة المتخصصين بالجراحة أكد أن أي حالة اشتباه في نزيف داخلي تخضع للعناية والرقابة لمدة تتراوح ما بين 24 ساعة حتى 48 ساعة لتظل تحت الملاحظة الطبية المكثفة طبقا للحالة والمعايير الطبية المتعارف عليها . وحمل والد الفتاة أشرف الصعيدي من إخراجها عنوة بواسطة امن المستشفى ومازالت حالتها حرجة المسؤلية عن تدهور حالتها ، وطالب السيد النائب العام والسيد الأستاذ الدكتور وزير الصحة بالتحقيق في هذة الواقعة ومحاسبة المسؤلين. </blockquote>[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] <blockquote>الأمن يحول أزهر الزقازيق إلى ثكنة عسكرية!
حوَّلت قوات الأمن جامعة الأزهر فرع الزقازيق إلى ثكنة عسكرية منذ الساعات الأولى لصباح اليوم الاثنين، وأحاطت سيارات وعساكر الأمن المركزي سور الحرم الجامعي على طوله؛ استعدادًا لأية فعاليات محتملة من طلاب الإخوان المسلمين؛ ردًّا على تصرفات الأمن الفاجرة أمس، بالاعتداء على طالبتين واختطاف وضرب عشرات الطلاب. وبدت الجامعة خالية تمامًا من الطلاب الذين قرروا عدم الذهاب للجامعة حتى تنال الطالبتان حقوقهما، مع إصرار أمن الجامعة على استكمال سياسته التعسفية، وإجبار المخبرين الطالبات على الخضوع للتفتيش الذاتي. وفي سياق متصل، أخلت نيابة الزقازيق العامة، في ساعة متأخرة من مساء أمس، سبيل 3 من طلاب الإخوان كانوا قد سلموا أنفسهم للنيابة، بعد أن دهم الأمن منازلهم في وقت سابق لاعتقالهم، ولم يكونوا موجودين فيه، وهم: محمد عبد الله، والشاهد محمد عبد الرحيم، وفهمي أحمد فهمي. </blockquote>