منتدى طلبة كلية الهندسه بأسوان منتدى طلبة كلية الهندسه بأسوان |
|
| احدث اختراع مصرى لمنع سرقه السيارات | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
القيصر عضو بدرجة مهندس إستشارى
عدد المساهمات : 899 تاريخ التسجيل : 06/10/2007 العمر : 34 الموقع : allah`s wide earth رقم العضوية : 124 Upload Photos :
| موضوع: احدث اختراع مصرى لمنع سرقه السيارات السبت 8 ديسمبر - 11:28 | |
|
في الميزان وبدون زعـل مع معظم الاختراعات العالمية لمنع سرقة السيارات
بعد عظمة الفراعنة الأجداد فى العصور السالفة شاهدوا عظمة إبتكارات أحفادهم فى العصر الحديث ولا تنسوا أن العظمة لله وحدة
لأول مرة يجرى مقارنه مثيرة في حلبة السباق, بين جهاز لمنع سرقة السيارات المخترع بيد وعقل المهندس المصري/ شحات سعيد أبو ذكري, وبين أجهزة ما سبقونا من زملائنا مخترعي ومصممي أجهزة الإنذار ضد سرقة السيارات, المنتشرة في الأسواق المصرية والعالمية, والمركبة بالفعل على معظم السيارات الفارهه والعادية, حتى نزيل الغبار من فوق المستور للعيوب, من قبل مصنعي ومسوقي السيارات ولوازمها من قطع غيار وكماليات في مصر والعالم, لنساعد في رفع الغشاوة من فوق أعين المستهلك, قبل طرقُه لأبواب الشراء, وضياع تحويشة عمره, فيما لا يفيده, وبعدها لا يفيد الندم.
فيوجد حاليا بالأسواق العديد من أجهزة تأمين سرقة السيارات, مثل أجهزة الإنذار ضد السر قه, وهي عبارة عن دائرة كهربائية متقدمة تعمل علي تشغيل سرينة صوتية وأضواء الانتظار الخاصة بالسيارة أيضا, ويتم التحكم في فتحها وغلقها عن طريق لمس جسم السيارة أو الاقتراب منها وإحداث أي أصوات بالسيارة, عند محاولة فتح احدي أبوابها أو كسر الزجاج, وذلك نظرا لتزويدها بميكرفون داخلي ذو حساسية عالية, ويتم التحكم فى هذه الدائرة في وضعها تعمل على الإنذار ضد السرقة أو خلافه بطريقة يدوية أو عن طريق ريموت كنترول مرفق ومحمول بسلسلة مفاتيح السيارة. وموجود أيضا دوائر كهربائية لأجهزة الإنذار ضد السر قه أكثر تقدما, والتي تعمل زيادة علي تشغيل سرينة صوتية وأضواء الانتظار الخاصة بالسيارة, عن طريق لمس جسم السيارة أو الاقتراب منها علي إرسال إشارات لاسلكية, إلي ريموت كنترول صغير محمول مع صاحب السيارة ومرفق بسلسلة المفاتيح الخاصة بالسيارة, حيث يوجد بهذا الريموت شاشة كريستال صغيره تعمل ببرنامج مثبت بدائرة الريموت, بحيث إذا أرسلت له إشاره لاسلكية من دائرة جهاز الإنذار المثبتة بالسيارة تفيد بغلق دائرتة عن طريق استعمال المفتاح المثبت بباب شنطة السيارة, والذي يعمل عند فتح باب شنطة السيارة, يظهر علي شاشة الريموت فورا صوره لباب شنطة سيارة يفتح, وهكذا عند فتح أي من أبواب السيارة أو باب غطاء المحرك, ولا تتعدى مدي تأثير الإشارات اللاسلكية الصادرة من دائرة جهاز الإنذار المثبت بالسيارة علي الريموت كنترول المرفق بمفاتيح صاحب السيارة سوي 800 متر فقط, ويتحكم الريموت أيضا في غلق الزجاج وغلق وفتح السنترلوك وفتح الشنطه وتشغيل المحرك. كما يوجد أيضا دوائر كهربائية لأجهزة الإنذار ضد السر قه لصاحب السيارة, أكثر تقدما عبارة عن دائرة الكترونية مكونه من ثلاثة أجزاء, أحدهم مثبت علي تابلوه السيارة أمام كرسي السائق, تنبعث منه أشعه علي كرسي السائق, ويستقبلها الجزء الثاني من الجهاز المثبت علي ظهر كرسي السائق, فإذا قطعت هذه الأشعة بسبب جلوس شخص أو خلافه علي كرس السائق, قام الجهاز الأول من إرسال إشارات لاسلكية إلي ريموت كنترول صغير محمول مع صاحب السيارة ومرفق بسلسلة المفاتيح الخاصة بالسيارة, الذي يشبه أجهزة البيجر حيث ينتبه صاحب السيارة إلي تعرض سيارته للسرقة, ويهم لإنقاذها أو إبلاغ الشرطة بحدوث سرقة بسيارته. وموجود أيضا نظام الايموبيلايزر, الذي يقوم بفصل تشغيل المحرك عند وقوع أي محاوله لتشغيله بطريقة غير عادية, حيث تتطلب السيارة مفتاحا خاصا لتشغيلها وتوصيل الدائرة الكهربائية, ويعمل هذا النظام من خلال فصل الدائرة الكهربائية وقفل ضخ الوقود لمحرك السيارة, لضمان عدم وجود أي إمكانية لإدارة محرك السيارة. وبالرغم من أن جميع أجهزة الإنذار ضد السرقة السابق سردها, صممت ويتم تركيبها علي جميع السيارات بكافة أنواعها وأشكالها, بغرض منع أو تقليل حوادث سرقة السيارات, ولكن الأبحاث والتقارير والإحصائيات في جميع دول العالم تفيد بارتفاع معدل جرائم سرقة السيارات, ويرجع ذلك للأسباب والعيوب العديدة فى أجهزة الإنذار ضد السرقة كالتالي: 1. عند تثبيت أجهزة الإنذار بكافة أنواعها بالسيارات, فلا تتمكن هذه الأجهزة من حماية أو منع السيارات من السرقة, ولكنها تساعد فقط في إصدار أصوات وأضواء الاستغاثة بالسيارات, حيث تطلب السيارة صاحبها أو من ينوب عنه لحمايتها, وقد يتكلف صاحب السيارة تكاليف جسدية باهظة, عند تمكنه من اللحاق بالسارق قبل إتمام سرقته والاشتباك معه وإصابته أو ان يقتل دونها. 2. ويتسبب تزويد أجهزة الإنذار بميكرفون داخلي ذو حساسية عالية لجميع الأصوات التي تحدث بالسيارة أو حولها, في حدوث أضواء وأصوات التنبيه العالية والمزعجة, والتي تعمل عادتا عند مرور أي شخص بجانبها دون قصد السرقة, وهو ما يطلق عليه إنذار كاذب, مما يفقد صاحب السيارة الثقة في إنذاره, لكثرة تعدد الإنذارات الكاذبة, وبذلك يمكن أن تسرق السيارة بالفعل, وهي تستغيث بصاحبها وهو يسمعها ولا يغيثها اعتقادا منه بأنه إنذار كاذب. 3. وبالنسبة لأجهزة الإنذار التي تعتمد علي إرسال إشارات لاسلكية للريموت أو البيجر الخاص بها, والمحمول مع صاحب السيارة فيتوقف مدي تأثيرها علي مسافة الربط اللاسلكي بين جهاز الإنذار والريموت أو البيجر المحمول مع صاحب السيارة. 4. عند إحساس السارق بوجود جهاز للإنذار فيقوم بإبطال عمله بسرعة فائقة, أو اقتحام السيارة سواء من خلال كسر احدي النوافذ أو من خلال فتح قفل أحد الأبواب بطريقه أو بأخرى, وذلك بأسهل مما يتخيله العقل حتي أن بعضهم أصبح قادرا علي إتمام تلك المهمة بأكملها في زمن لا يتعدى جزء من دقيقة فقط, باستخدام مفك عادى ودون أي أدوات أخري, وذلك بفصل دائرته الكهربائية أو غلق الباب بسرعة بعد الدخول في السيارة حيث أن معظم أجهاز الإنذار تفتح دائرتها بغلق باب السيارة. 5. عدم قرب صاحب السيارة منها, قد لا يمكنه من اللحاق بسيارته عند سرقتها, نظرا لأن زمن اقتحام السارق للسيارة والجلوس أمام عجلة القيادة وتوصيل الدائرة الكهربائية وإدارة محرك السيارة والانطلاق بها من شخص مدرب, لا يتناسب والزمن المقطوع من صاحب السيارة سيرا علي الأقدام من حيث وجد إلي مكان سيارته. كما يوجد بالأسواق مجموعة من الأقفال والابتكارات, بغرض الحماية من السرقة أو تعطيل ووضع العقبات أمام سارقي السيارات, عند اقتحامهم للسيارات بهدف السرقة مثل: 1. القفل الصلب لغلق عجلة القيادة, وهو عبارة عن قضيب طويل مسنن من الصلب, يثبت علي عجلة القيادة بهدف منعها من الدوران حول محورها, وبالتالي فقد السيطرة في توجيه السيارة. 2. قفل صلب لغلق عجلة القيادة مع بدالات السيارة, وهو عبارة عن قضيب طويل مسنن من الصلب يثبت علي عجلة القيادة وبدلات السيارة, بهدف منع التحكم في قيادة السيارة. 3. قفل على خطوط وأنابيب الدوائر الهيدروليكية لفرامل السيارة يسمح بمرور الزيوت الهيدروليكية لفرامل السيارة فى الاتجاه المستخدم لضغط زيوت الفرامل لتوقف السيارة فقط ولا يسمح بالعكس وفائدته العمل على تثبيت الفرامل على عجلات السيارة الأربع عند الضغط على بدال فرامل السيارة وذلك فقط فى حالة تحول ووضع هذا القفل على وضع الحماية ضد السرقة ويتم التحكم في بعض أنواع هذه الأقفال بواسطة مفتاح عادى وفى أنواع أخرى بواسطة ريموت كنترول محمول ضمن مفاتيح صاحب السيارة وهذه الأنواع من الأقفال تفقد عملها تماما وذلك بتمكن محترفي سرقة السيارات والهواة منهم فى تقطيع إحدى خراطيم زيوت الفرامل بإحدى عجلات السيارة حيث تفقد الزيوت الهيدروليكية مما يفقد السيارة لفراملها وبالتالي يمكن قيادتها بدون فرامل قدم مع استعمال فرامل اليد أو يمكن سحب السيارة على أسوأ الأحوال أو دفعها بسيارة أخرى. 4. قميص مصفح يركب حول صندوق عجلة القيادة لإحكام غلق مكان مفتاح الكونتاكت. 5. حرص بعض أصحاب السيارات علي توصيل مفتاح خاص للتحكم في تشغيل وقطع الكهرباء عن السيارة, ووضعه في مكان مخفي حتي يصعب العثور عليه. ولا ننس طبعا ذكر أحدث الأساليب التكنولوجية, عالية التقنية في هذا العصر والتي صممت لمنع سرقة السيارات مثل أنظمة التتبع عبر الراديو, وأنظمة الاتصالات المتطورة, وكذلك أجهزة تحديد الأماكن في أي مكان في العالم وهي ما يطلق عليها GPS. تلك التقنية الحديثة ليس لها أدني فاعلية عند محاولة سرقة السيارة, من قبل محترفي سرقة السيارات أو حتى هواه سرقة السيارات, ولكن فائدتها العظيمة تتجلي بعد إتمام السرقة بالفعل, حيث يكون لها الأثر البالغ والله أعلم, فى مساعدة مالك السيارة والشرطة فى العثور علي السيارة بعد سرقتها طبعا, أينما كانت فهي تعمل على تتبع حركة السيارة فى أي مكان فى العالم تذهب إليه, ومن البديهي أن تلك الأنظمة مكلفة جدا ويمكن أن يصل سعرها إلي نصف ثمن السيارة نفسها ويوجد منها مثل: 1. نظام لوجاك, وهو عبارة عن جهاز لبث موجات الراديو, يتم إخفاؤه داخل السيارة, ويمكن تشغيله عن بُعد للتعرف على مكان السيارة بَعد سرقتها طبعا, حيث يقوم الجهاز الذي يعمل بنظام لوجاك بإرسال إشارات لاسلكية للشرطة, التي تقوم بدورها بتتبع تلك الإشارات من خلال أجهزة استقبال متصلة بنظام لوجاك, حيث تقودهم مباشرتا لمكان السيارة, ومن الطبيعي أنه سوف يتم ذلك بعد تمكن السارق من إتمام السرقة وتفكيك أجزاء السيارة بالكامل, وكما يقول المثل( إليي سَبق أكَل النَبق) ومعروف أن تلك الأنظمة مكلفة جدا ويمكن أن يصل سعرها إلي نصف ثمن السيارة نفسها. 2. نظام أون ستار, الذي يعتبر من أنظمة تحديد المواقع باستخدام الأقمار الصناعية, حيث يتصل هذا النظام بمركز خاص يعمل على الاتصال بالسيارة من خلال هاتفها النقال, وطلب تحديد موقعها ليبدأ تشغيل النظام بالاتصال بالأقمار الصناعية, وتحديد مكان السيارة فى أي مكان فى العالم تذهب إليه, وتلك الأنظمة تكلفتها عالية جدا ويمكن أن يصل سعرها إلي نصف ثمن السيارة نفسها. و نظرا لتعدد نقاط القصور في أجهزة الإنذار, وإخفاق كل الأقفال الصلب والتحصينات والأقفال الهيدروليكية السابق سردها, والتي أصبحت تتهاوي وتتقهقر عن الصمود أمام هجمات اللصوص من محترفي سرقة السيارات, وإخفاق أعلى النظم التكنولوجية لهذا العصر, والتي تعتمد علي موجات الراديو فى الاتصال بالأقمار الصناعية لتحديد مواقع السيارات بعد سرقتها وتفكيك المطلوب أو الأشياء الثمينة منها, وذلك رغم فداحة أسعارها, فى خفض معدل جرائم سرقة السيارات, بل زاد انتشارها علي مستوى العالم وتكرار محاولات اللصوص في اختراق الأنظمة الأمنية الموجودة بهذه السيارات, وكذلك أجهزة الإنذار بكافة أنواعها التي لم تثبت جدواها حتى الآن في منع أو تقليل سرقة السيارات بالقدر المناسب, ولهذه الأسباب قام مهندس السيارات المصري / شحات سعيد السيد أبو ذكرى باختراع وتصميم أول أجيال اختراعه الثوري, وهو نظام لمنع سرقة السيارات ويطلق عليه AZ VATS ويتميز بمميزات عديدة, تغلبت على جميع عيوب الأجهزة والأنظمة التي سبق سردها أو التي لم نتعرض لسردها نظرا لتشابهها مع ما تم شرحه وسوف تشعرون بها بعد قراءة الفروق التالية التي تميز هذا الاختراع عما سبقه: 1.النظام هدفه الأساسي هو المحافظة على السيارة نفسها من السرقة, وليس المحافظة على بعض الأجزاء بها أو المتعلقات بداخلها. 2. يكون عمل اختراع نظام منع السيارات من السرقة غير معتمد علي الإنذار, بالأصوات العالية والأضواء المبهرة, قدر اعتماده علي أن تدافع السيارة عن نفسها بنفسها, وتقاوم من يحاول سرقتها دون الاستغاثة أو طلب العون من صاحبها, وتصبح ككتلة حديدية أو صخرية علي الأرض لا يمكن جرها أو دفعها بسيارة أخرى أو بأي وسيلة, وأيضا لا يمكن تحريكها عن طريق محركها رغم تمكن السارق من إدارته بأي وسيله من الوسائل الشرعية أو خلاف ذلك. 3. عند ضبط النظام علي وضع الحماية ضد السرقة, تتخذ السيارة على الفور وضعية الدفاع عن نفسها بنفسها ضد السرقة, بحيث تستجيب السيارة آنذاك وجميع أجهزتها الخاصة بالتحكم في قيادتها, من فرامل ودبرياج واكسراتير وعصا الجيربوكس ومفاتيح الأنوار وذراع الإشارات وذراع مساحات المطر وكذلك مفتاح آلة التنبيه (الكلاكس) إلي الأوامر الصادرة لها من نظام حمايتها ضد السرقة, الذي يقوم بتحويل جميع أجهزة التحكم في قيادة السيارة من الغرض المصممة من أجله إلي العمل علي تثبيت وفرملة العجلات الأربع للسيارة, وبالتالي تصبح السيارة ككتلة حديدية راسخة علي الأرض بحيث يستحيل سحبها أو دفعها أو تحريكها بمحركها. 4. ومن الميزات الفريدة في هذا النظام, أنه عندما يتمكن السارق من الوصل إلى مكان تثبيت إحدى مكونات النظام بالسيارة, ومحاولة تخريبه بتقطيع إحدى أو كل وصلاته وتوصيلاته بالسيارة ونزعه من السيارة وإلقائه خارجها, إلى أبعد المسافات, تظل السيارة بعد ذلك ثابتة علي الأرض ولا يمكن تحريكها بأي وسيله أيضا, حيث يستمر النظام في السيطرة علي السيارة حتى بعد نزعه وإلقائه خارجها, وبهذا يكون نظام مناعة السيارات من السرقة جعل من يحاول تخريب النظام أو أجزائه بهدف سرقة السيارات المركب عليها جهاز AZ VATS يفقد الأمل في سرقتها ويتركها, وبذلك يتحقق لأصحاب السيارات المحافظة على ممتلكاتهم. 5. وتكمن عبقرية هذا الاختراع أنة بالإضافة إلي أدائه الوظيفي ألإعجازي المتعدد، يتم التحكم فيه من قبل صاحب السيارة أو من ينوب عنه من المرغوب فيهم لقيادة السيارة, وذلك بتحويله من وضع القيادة العادية للسيارة إلي وضع العمل علي حماية السيارة من السرقة بواسطة بصمة إصبع صاحب السيارة مع رقم سرى مصاحب لبصمة الإصبع الخاصة بصاحب السيارة أو من ينوب عنه، حيث أن النظام به ذاكره الكترونية يسجل بها حوالي 99 بصمة إصبع مع رقم سري لكل شخص من المرغوب فيهم لقيادة السيارة, ولا يستخدم هذا النظام ريموت كنترول, يمكن أن يقع فى يد أي شخص يستطيع التحكم به فى السيارة كما يشاء. 6. ويتميز النظام بأن حجمه لا يتعدى حجم التليفون المحمول. 7. ومع العلم بأن جهاز مناعة السيارات من السرقة رخيص التكاليف جدا, حيث لا يتعدى ثمنه ثمن إطار كاو تشوك بالسيارة. 8. ويصلح هذا النظام لجميع السيارات الملاكي والميكروباص والميني باص والنقل الخفيف والنقل الثقيل واللوادر والأوناش والمعدات الثقيلة سواء التي تعمل بالدبرياج الاحتكاكي, أو الدبرياج الهيدروليكي. 9. هذا النظام وأجهزته يعتبر من أجهزة الخدمة الشاقة ولا يحدث بأي جزء من أجزائه أعطال جوهريه كما لا يحدث فيه أي أعطال أيضاً أثناء تخزين السيارة فترات طويلة. وبإيضاح وشرح معظم الفروق الجوهرية بين أجهزة الإنذار القديمة والأقفال الصلب والأقفال الهيدروليكية والتحصينات التي صممت قديما من قبل لحماية السيارات من السرقة, وكذلك أعلي النظم التكنولوجية للاتصال بالأقمار الصناعية, والتعديلات الجديدة والثورية بنظام مناعة السيارات من السرقة AZ VATS للمخترع المصري / شحات سعيد السيد أبو ذكرى فقد صار جليا أن هذا الاختراع قوي وفعال لحماية السيارات والممتلكات من السرقة, وكذلك أرواح أصحاب السيارات نظرا لاستبعاد احتمال اشتباك أو تلاحم صاحب السيارة مع سارقها عند اكتشافه للسرقة في لحظة وقوعها. ونظرا لأهمية هذا النظام في مكافحة جرائم سرقة السيارات, وما سوف يوفره من الأعباء علي أجهزة الشرطة والأمن, وكذلك أصحاب السيارات من تكاليف باهظة وأوقات ثمينة يمكن استثمارها في معالجة الجرائم الأخرى, وبذلك يصبح هذا النظام من أنظمة توفير الأمن والأمان لأصحاب السيارات الذين يتعرضون لجرائم سرقة سياراتهم. ويبقي لي أن أقول تطبيقا للمثل القديم (عقلك فى راسك تعرف خلاصك). وأصبح من واجبنا إلقاء الضوء المبهر, على جميع مميزات وفوائد هذا الاختراع والفروق الجوهرية بينه وبين جميع الاختراعات السابقة له, فى مجال حماية السيارات من السرقة, والذي أوضحت مدي تفوقه عن ما سبقه. منقول
| |
| | | amir عضو بدرجة مهندس إستشارى
عدد المساهمات : 1687 تاريخ التسجيل : 12/11/2007 العمر : 37 الموقع : computrs laps رقم العضوية : 236 Upload Photos :
| موضوع: رد: احدث اختراع مصرى لمنع سرقه السيارات الخميس 27 ديسمبر - 12:53 | |
| السيره الذاتيه اسم المخترع : شحات سعيد السيد أبو ذكرى
المهنة : مهندس سيارات وجرارات
سنة الميلاد : 1955 ميلادية
أعلي المؤهلات الدراسية : بكالوريوس هندسة السيارات والجرارات
الكلية : كلية الهندسة والتكنولوجيا
الجامعة : جامعة حلوان
عدد سنوات الدراسة الجامعية : خمس سنوات
سنة التخرج : مايو 1979 ميلادية
تقدير العام للتخرج الجامعي : تقدير عام جـــــــيد مرتفع
الدراسات قبل الجامعية : الثانوية الصــــــناعية
شعبة الدراسة الثـانوية : قســـــــم الســـــيارات
المدرسة الثانوية : مدرسة شبين الكوم الثانوية الصناعية
عدد سنوات الدراسة الثانوية: ثلاث سنوات
سنة التخرج بالثــانوية : مايو 1974 ميلادية
تقدير التخرج بالمدرسة الثانوية : امتياز ومن الأوائل على مستوي الجمهورية
العمل منذ نعومة أظافري : عملت بميكانيكا السيارات مع والدي فى ورشته الخاصة منذ الثالثة من عمري
مزيدا من العملومات حول المهندس المخترع القدير حول المخترع About inventor
لقد ولدت في مدينة الباجور, احدي مدن محافظة المنوفية, التابعة لجمهورية مصر العربية, في أسرة فقيره نسبيا, وعدد أفرادها كبير, وهذه الأسره تتفرع من عائله كبيرة في المجتمع المصري, ومعظم أفراد هذه العائلة يعمل في مجال السيارات بكافة أنواعها, سواء في الصيانة أو في تشغيل السيارات.
ومنذ طفولتي وأنا محتك بهذا المجال, حيث أن والدي كان يملك ورشة لصيانة وإصلاح السيارات في بلدتنا الصغيرة, و كنت أرافق والدي منذ طفولتي لمساعدته بصفتي الإبن الأكبر, وذلك بعد أوقات الدراسة في المدرسة الابتدائية, وفي الأجازات الصيفية, فتعلمت منه الكثير والكثير في وضع حلول لمعظم مشكلات صيانة وإصلاح السيارات, وكان هذا في أوائل الستينيات, وكان والدي يهتم بمتابعة دراستي في المدرسة الابتدائية, مع تعليمي صيانة وإصلاح السيارات في الورشة الخاصه به, حتى تفجر عندي عشق شديد للسيارات والتعامل معها ومع أجزائها, وتفجر عندي هواية وحب في مجال السيارات, والتغلب على المشكلات الخاصة بالأعطال التي تنتج من تشغيل السيارات, كما أنني برعت واشتهرت في تلك الفترة, بين رفاق سني في تصنيع نماذج من السيارات, بجميع أشكالها وموديلاتها, حيث تستخدم في لعب الأطفال, وذلك بتصنيعها من الأسلاك الحديدية وورق الكرتون المقوي, وذلك نظير مبالغ زهيده من زملائي الأطفال في هذا الوقت.
وبدأت بعد ذلك رحلة التعليم الإعدادي بالتشجيع من والدي, وحرصه الشديد على أن أستمر في الدراسة, مع تعليمي فنون ميكانيكا السيارات في ورشته.
ورغم ذلك كان والدي يضيق صدره في بعض الأحوال من كثرة أسئلتي واستفساراتي الكثيرة في مجال السيارات, إلى حد عدم تمكنه من إجابتي أحيانا لزيادة صعوبة أسئلتي عليه في تلك الفترة, وكان لا ييأس من ذلك ويحاول أن يجد إجابات مرضيه لي على حد فهمه, مما فتح أمامي أبواب التفكير بنفسي للحصول على استفسارات مقنعة لي على حد تخيلي في هذا السن, تفوق إجابات والدي على أسئلتي واستفساراتي, وذلك عن طريق اللجوء إلي من أرى فيهم خبره في هذا المجال تفوق خبرة والدي, وبدأت الإطلاع على الكتب والمجلات العلمية الخاصة بالسيارات في هذا الوقت, وكان حب الاستطلاع يجعلني أحاول فحص بعض أجزاء السيارات والتعرف عليها جيدا, ومحاولة التعديل في تصميمها, للوصول إلي أفضل نتائج التشغيل لهذه ألأجزاء, والتفكير في بعض قطع غيار السيارات التي تتطلب التعديل لتركيبها على سيارات أخري, من أنواع مختلفة للسيارات لعدم توافر قطع غيار لها.
ولزيادة حبي وتعليقي بالسيارات, كنت أحلم في أثناء نومي في فراشي بطرق عديدة وسهلة لحلول بعض الأعطال في السيارات ومعدات الورش, والتي كنت أتحدث مع والدي عنها بعد أن أستيقظ من نومي, فينشرح صدر والدي لي ويمطرني بعبارات التشجيع والمكافئات المالية, على براعة تفكيري مما يعطي لي دوافع كثيرة في التقدم أكثر فأكثر, حتى أنني توصلت في يوم من أيام عمري وأنا في سن الخامسة عشر إلى أن أبتكر فكرة أول سيارة يمكن أن تسير على الأرض, وتعبر الموانع المائية وكذلك الحواجز, وتطير بطريقة الطائرة الهيلوكبتر, وذلك بتصميم الشكل الخارجي لها, والجيربوكس الخاص بتحويل حركة المحرك الواحد للعمل في تلك المركبة, سواء في البر أو البحر أو الجو.
وصارحت والدي بهذا الابتكار ففرح به وبي كثيرا وكافأني علية, وبدا ينشر هذا الخبر بين جميع أصحاب السيارات المترددين على ورشته, وعلى بعض الأشخاص المهتمين بمثل هذه الابتكارات للمساعدة في تنفيذ هذا الابتكار.
ونظرا لضيق التفكير في عقول البشر في هذه الحقبه من الزمن, فقد لاقيت إهانات جامة من معظم الناس واتهامات كثيرة لي أنا ووالدي بالجنون, فأصبت في هذه الفترة بالإحباط الشديد, وأصبحت أتكتم أمري في أي عمل أقوم بالتفكير فيه والوصول به إلى حلول أو ابتكار, حتى لا أتهم بالجنون, وبعد مرور زمن كبير شاهدت بالمصادفة ابتكاري نفسه وهو يتحرك أمامي على شاشات التلفزيون, بعد تصنيعه في دول أخرى فحزنت على ابتكاري وضياعه مني, وفي نفس الوقت عاودتني فرحة عارمه, لأن ذلك أثبت لي أولا: أنني لست بمجنون, ولكنني كنت فازا في تفكيري, وقد سبقت العالم كله في تفكيري وابتكاري لهذه المركبة, وجمعت كل الناس الذين اتهموني في صغري بالجنون, وتسببوا لي في الإحباط النفسي على مر فتره كبيرة من الزمن, لأقص عليهم ما شاهدته على شاشات التلفزيون, مما جعلني أستعيد ثقتي بنفسي, وأنني لست بمجنون ولكنني ذو عقلية فازه وأفكار بناءه ومرتفعة.
وبعد أن انتهت فترة دراستي بالمدرسة الإعدادية كان عشقي للسيارات قد بلغ ذروته, حتى أنني اندفعت إلى التعليم الصناعي, لأبدا في الالتحاق بقسم السيارات للدراسة الجاده به, وذلك مع التزامي بالعمل في الورشة مع والدي, وبدأت أتقدم يوم بعد يوم في دراستي, وفي أفكاري البسيطة في عمل الإصلاحات في السيارات في ورشة والدي, حتى بدأت أصل إلى حد من الشهره, في بلدتي مع والدي وذلك نظرا لتمكني من إصلاح ما تعجز الورش الأخرى عن إصلاحه, وصرت أتقدم في دراستي تقدم ملحوظ لأساتذتي بالمدرسة, وبلغت من التفوق في المدرسة الثانوية الصناعية شهرة كبيرة بين زملائي في الدراسة, ومرت السنين حتى انتهيت من دراستي بالمدرسة الثانوية الصناعية, بقسم هندسة السيارات والجرارات, وحصولي على دبلوم المدارس الثانوية الصناعية عام 1974 م, بالتفوق الباهر حيث كنت الأول على محافظة المنوفية في دبلوم المدارس الثانوية الصناعية, وكذلك الثالث على مستوي الجمهورية وحصلت من المدرسة على مكافأة تفوق.
وبعد ذلك ونظرا لتفوقي الدراسي التحقت بكلية الهندسة والتكنولوجيا جامعة حلوان بجمهورية مصر العربية عام 1974 م, بقسم السيارات والجرارات, ونظر لاستمراري في التفوق كانت تمنحني الكلية مكافآت تفوق شهرية, كانت تُعينني وتساعدني على المواظبة في استكمال دراستي, حيث أنني كنت أنتمي إلي أسرة فقيرة وكانت نفقات التعليم الجامعي كثيرة وكبيرة على الإمكانيات المادية لأسرتي, ونظرا لتفوقي بين زملائي في الجامعة فكان زملائي, يستعينون بي في الشرح وتبسيط العلوم المقررة إليهم, وذلك نظير مبالغ نقدية وعينية بسيطة, كانت تساعدني في نفقات التعليم الجامعي, هذا بجانب النفقات البسيطة من جانب أسرتي لي.
ومع ذلك كنت شديد الإطلاع على معظم الكتب والمراجع العلمية في عالم السيارات والمعدات, وباقي العلوم الأخرى, والتي تجعلني في تفوق مستمر على زملائي في الجامعة, ولم أتخلى عن والدي وورشته أثناء دراستي بالجامعة, وذلك نظرا لكبر سنه على العمل في هذه المهنة الشاقة, حيث أنني كنت أتحمل عنه كل الصعاب الجسدية والفنية, وكان معظم رواد ورشة والدي من أصحاب السيارات, يحضرون إلى ورشة والدي لعمل الصيانة والإصلاحات لسياراتهم نظرا لشيوع شهرتي بين أصحاب السيارات وكذلك أصحاب الورش المشابهة, وهذا لتمكني من تعديل وتصليح أي جزء من أجزاء السيارات بمهارة عالية, لم يتمكن منها أقراني في هذه المهنة.
وبدأت أفكاري تتقدم يوم تلو الأخر, حتى امتدت أفكاري إلى تصميم وتصنيع بعض المعدات الخاصة في إصلاح وصيانة السيارات, من المعدات اليدوية بتعديلات مختلفة عن ما صممت وصنعت من أجله في مصانعها, حيث تعطي لي في العمل إمكانيات أكثر, ومرت بي وبوالدي سنوات وسنوات من العمل الشاق والدءوب في صيانة وإصلاح السيارات, وكذلك في المشاقة العالية في الدراسة حتى تخرجت من الجامعة, وحصلت على بكالوريوس هندسة السيارات والجرارات بتقدير جيد مرتفع في عام 1979 م.
والتحقت بعد تحرجي مباشرتا بالخدمة الإلزامية بالقوات المسلحة, حيث استفدت منها خبرات عملية كثيرة في مجال السيارات أيضا وانتهيت منها.
ولم ارغب بعد ذلك في العمل الملتزم في الجهات الحكومية, وقررت العمل بورشة والدي الذي بلغ آن ذاك سن التقاعد, ولم تمكنه ظروفه الصحية لمواصلة أعماله بورشته, وقمت بتطوير الورشة من ورشة ميكانيكا فقط على النمط التقليدي لإصلاح الأعطال الميكانيكية, إلى ورشة عامة وشاملة لإصلاح جميع أجزاء السيارات, من محرك وكهرباء وأجهزة تعلق وآلات جر, وسمكرة ودهان السيارات, وخراطة ولحام المعادن بجميع أنواعها, وبذلك أصبحت الورشة قادرة بمعداتها وبخبرتي على تقبلي كل أعمال الصيانة والإصلاح والخراطة والتجديد للسيارات.
وبدأت أفكر في معظم المشاكل الناتجة من السيارات ومعداتها, حتى أتمكن من الوصول إلى حلول لها.
و مرت الأيام وأنا أنجح في التوصل إلى أفكار عديدة فكرة تلو الأخرى, إلى أن انتشرت أخيرا ظاهرة سرقة السيارات وتكرار محولات اللصوص في اختراق الأنظمة الأمنية الموجودة بالسيارات, من أجهزة إنذار ضد السرقة وخلافه, وأجهزة غلق أبواب السيارات بكل أنظمتها, وأقفال غلق عجلة التوجيه, وكذلك معظم الأفكار والتصميمات المنتجة لحماية السيارات من السرقة أصبحت هشِّــة أمام هجمات اللصوص المتخصصين في سرقة السيارات, حيث يقومون بإبطالها جميعا والتغلب عليها ثم إتمام عملية السرقة للسيارات, التي بات العالم جميعا يعاني منها على مستوى الكره الأرضية, وأصبحت أرى يوميا حوادث سرقة السيارات وما يترتب عليها من أعباء كبيرة على أجهزة الأمن, وكذلك أصحاب السيارات من تكاليف باهظة, وأوقات ثمينة تهدر من قبل أجهزة الأمن, وأصحاب السيارات للعثور على سياراتهم المفقودة, ولكل هذه الأسباب السابق ذكرها التي أصبحت أطالعها أنا وغيري في جميع الصحف يوميا, مما جعلني أبحر في محيط أفكاري وخبراتي ليل نهار, وعلى مر زمن ليس بقصير, لم أتمكن من تحديده, ووضعت أمامي هذه المشاكل الخاصة بسرقة السيارات, ودراسة أسلوب المتخصصين منهم وكذلك الهواة في سرقة السيارات, وبعد دراسات كثيرة وأفكار شديدة الذكاء, ومواصلة العمل الدءوب ليل نهار في التجارب الكثيرة, التي كُلل معظمها بالنجاح, وقليلها بالفشل, مما ترتب على ذلك مصاريف باهظة.
وبعدها توصلت لاختراع الجهاز الأول من نوعه في العالم VATS 1 لمناعة السيارات من السرقة, حتى يكون عملة غير معتمد على الإنذار, قدر اعتماده على أن تدافع السيارة عن نفسها بنفسها, وتقاوم من يحول سرقتها دون الاستغاثة, او طلب العون من أحد, وتصبح ككتله حديدية أو صخرية على الأرض لا يمكن تحريكها عن طريق محركها حتى وإذا تمكن السارق من ادارته, كما لا يمكن تحريكها بالجر أو بالدفع بأي وسيلة أخري.
وإذا حاول من يقوم بسرقة السيارة تخريب الجهاز بتقطيع وصلاته وتوصيلاته بالسيارة, فلا يؤثر ذلك على مقاومة السيارة للسارق عند محاولته سرقتها, بعد تخريب جهاز VATS 1 الخاص بمناعة السيارات من السرقة.
كما أن جهاز VATS 1 ليس له مشاكل في التشغيل العادي للسيارة, ويمكن تركيب الجهاز في مكان خفي في السيارة بعيدا عن الأنظار, حسب رغبة صاحب السيارة.
كما أن جهاز VATS 1 لا يحتاج إلى صيانة وكذلك رخيص التكاليف إذا قورن بفوائده الكثيرة وميزاتة الجامه في حماية السيارات من السرقة, ووقف نزيف الأموال المهدرة بسبب ذلك.
صوره المهندس
المهندس المخترع المصرى / شحات سعيد السيد أبو ذكرى هذا المهندس القدير اخترع 3 اختراعات وعنده الاستطاعه يخترع اكثر واكثر ..... الاختراع الاول: وتدور الفكرة الأساسية لهذا الاختراع حول (كيفية اتخاذ السيارة لوضعية الدفاع عن نفسها ضد السرقة ؟!) وهذا هو الرابط [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الاختراع الثاني: أطار الأمان السحري [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الاختراع الثالث: تعلم و احترف و علم الحسابات ومراجعتها على أصابع يديك أسرع من الآلة الحاسبة وبدونها للمبصرين والمكفوفين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
عنوانه يمكن الاتصال عن طريق البريد الاليكتروني
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يمكن الاتصال عبر تليفون المخترع نفسه
+2 0105796067
يكن الاتصال عبر مدير أعمال المخترع
+2 0105796068
الاتصال عن طريق البريد
جمهورية مصر العربية - محافظة المنوفية - مركز الباجور
شارع عبد الموجود عيد - متفرع من - شارع الجيش منزل رقم 12
المهندس / شحات سعيد السيد أبو ذكرى
لوفيه أي حد عنده معلومات عن كيفية عمل الاختراع ده ياريت يقولنا عشان ميبقاش كلام مرسل وبس لأن الموقع الخاص بالمخترع اتحذف من علي ياهو
if (window.Event) document.captureEvents(Event.MOUSEUP); function nocontextmenu() { event.cancelBubble = true event.returnValue = false; return false; } function norightclick(e) { if (window.Event) { if (e.which == 2 || e.which == 3) return false; } else if (event.button == 2 || event.button == 1) { event.cancelBubble = true event.returnValue = false; return false; } } document.oncontextmenu = nocontextmenu; document.onmousedown = norightclick; | |
| | | احمد سيد الدعم الفنى
عدد المساهمات : 667 تاريخ التسجيل : 20/06/2007 العمر : 36 الموقع : الساحرة المستديرة رقم العضوية : 5 Upload Photos :
| موضوع: رد: احدث اختراع مصرى لمنع سرقه السيارات الخميس 27 ديسمبر - 17:44 | |
| بسم الله ماشاء الله
هى دى المهندسين ولا بلاش | |
| | | | احدث اختراع مصرى لمنع سرقه السيارات | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|