ندى الايام مهندس جديد
عدد المساهمات : 26 تاريخ التسجيل : 13/06/2009 العمر : 36 رقم العضوية : 4097 Upload Photos :
| موضوع: الى متى ؟ الأربعاء 24 يونيو - 0:25 | |
|
بسم الله الرحمن الرحيم الى متى سيظل الحال كما هو عليه انا مندهشة جدا الموقف ساكن بل الحياة كلها اصبحت واحدة الفساد عم البلاد وكلنا نعلم والحمد لله الى متى نرى الناس فى مصر تاكل بعضها الناس جعانة والناس تعبانة جدا لا احد يسال كله مشغول فى همه يعنى انا مش عارفة اقول ايه فين خير البلد انه لشى مؤسف الناس لاتخاف الله عز وجل يوم الحساب انا نفسى اعرف ليه الانسان فقد اجمل شى فيه وهو الانسانية بل اصبحنا كالحيوانات فى الغابة التى يسود فيها حكم الاقوى احنا فين والى متى سوف نصبر على افعال تخلو من معانى الانسانية . انا شاهدت برنامج واحد من الناس للانسان عمرو اليثى والتقى بقرية فى الفيوم معدومة اين المسؤلين الى متى اين المسؤلين الذين من مهام اعمالهم هى السهر على راحة الناس ولا الامر اختلف فى هذا الزمان اصبحت الناس تسهر على راحتهم يعنى بلاش المشاهد المؤثرة او الوقائع التى لاتريح النظر اليها ياالله . بل يزداد الامر سؤا كانت احدى المواطنين فى تلك القرية فاقدة البصر وتعيش فى مكان يسكنه الكلاب وهى مسنة كبيرة السن تاخذ معاش السادات كام تخيل فى زمن الغلاء 59 جنيه فقط لاغير سبحان الله .لا وكمان لا احد يخدمها تصور لها ابن لا يسال عليها تخيل منظرها وهى تحكى وتقول له ما فيش غيرك انت يابيه سالت علي واخذت تبكى . واجيرا اقول حسبى الله ونعم الوكيل [/size]
| |
|
eng_ghost مراقب عام المنتديات والحوار العام ومنتدى الهندسة المدنية
عدد المساهمات : 4632 تاريخ التسجيل : 16/04/2008 العمر : 38 الموقع : just in my dreams ,, i can reach any place رقم العضوية : 1036 Upload Photos :
| موضوع: رد: الى متى ؟ الأربعاء 24 يونيو - 13:32 | |
| الي متي !!! سؤال ,,,, اتوجد من ايام جدودنا ( عشان المعتقلين وسياسه القمع اللي بدون أسباب واللي راح ايامها مئات من الضحايا ) ,,,, وعاش لأيامنا ( عشان الفساد اللي زاد و الحقوق السياسيه اللي اتعدلت وأنتهكت عشان الكرسي و التوريث و المصايب اللي بتحصل يوم ورا التاني واللي الله أعلم هتنتهي بأيه !!! وطبعا الضحايا بالملااااااااااين ) ,,,, وهيفضل حتي أولادنا و أحفادنا ( واللي تقريبا لوحضرتك سمعتي نكتة المدرسين والريس ,,, هتعرفي قصدي علي ايه ,, ) ,,,,,,,,,,,, عموما اللي اعلمه حق العلم ,,,,,,,, ان محدش يقعد ويحط ايده علي خده ويقول بكره هيبقي احسن اللي ميحاربش عشان حريته ,,,,,,,,,,,,, يبقي مايستهلهاش وبمناسبة الغلاء ,,,,,,,,,,,,, أسمحيلي أقتبس القصيده دي اذا الشعب يوما أراد اللحوم فلابد أن يستجيب البقر ولابد للبط أن يختفي ولابد للوز أن ينتحر فقدنا الفراخ وكل الطيور ولم يبق إلا حديث الهبر وقالوا ده سعر اللحوم كبير يضر المرتب كل الضرر وان الدراهم لا تشتريه فسعر اللحوم كسعر الدرر فقلت وليس أمامي سبيل سآخذ واللحم بعض الصورهذا الشعر للدكتور محمد فؤاد منصور بالإسكندرية | |
|
zayed عضو مرشح للإشراف عن قسم أكاديمى قسم مدنى
عدد المساهمات : 860 تاريخ التسجيل : 30/07/2007 العمر : 35 الموقع : QENA رقم العضوية : 44 Upload Photos :
| موضوع: رد: الى متى ؟ السبت 27 يونيو - 8:12 | |
| - ندى الايام كتب:
بسم الله الرحمن الرحيم الى متى سيظل الحال كما هو عليه انا مندهشة جدا الموقف ساكن بل الحياة كلها اصبحت واحدة الفساد عم البلاد وكلنا نعلم والحمد لله الى متى نرى الناس فى مصر تاكل بعضها الناس جعانة والناس تعبانة جدا لا احد يسال كله مشغول فى همه يعنى انا مش عارفة اقول ايه فين خير البلد انه لشى مؤسف الناس لاتخاف الله عز وجل يوم الحساب انا نفسى اعرف ليه الانسان فقد اجمل شى فيه وهو الانسانية بل اصبحنا كالحيوانات فى الغابة التى يسود فيها حكم الاقوى احنا فين والى متى سوف نصبر على افعال تخلو من معانى الانسانية . انا شاهدت برنامج واحد من الناس للانسان عمرو اليثى والتقى بقرية فى الفيوم معدومة اين المسؤلين الى متى اين المسؤلين الذين من مهام اعمالهم هى السهر على راحة الناس ولا الامر اختلف فى هذا الزمان اصبحت الناس تسهر على راحتهم يعنى بلاش المشاهد المؤثرة او الوقائع التى لاتريح النظر اليها ياالله . بل يزداد الامر سؤا كانت احدى المواطنين فى تلك القرية فاقدة البصر وتعيش فى مكان يسكنه الكلاب وهى مسنة كبيرة السن تاخذ معاش السادات كام تخيل فى زمن الغلاء 59 جنيه فقط لاغير سبحان الله .لا وكمان لا احد يخدمها تصور لها ابن لا يسال عليها تخيل منظرها وهى تحكى وتقول له ما فيش غيرك انت يابيه سالت علي واخذت تبكى . واجيرا اقول حسبى الله ونعم الوكيل [/size]
مش هقدر اقول غير حسبى الله ونعم الوكيل فى كل من تولى امر المسلمين ونسيهم وانشغل بنفسه وكرسيه
وعسى الله ان يجعل الفرج قريب ........ وَلَرُبَّ نَازِلَةٍ يَضيقُ بِها الفتى ذرعاً وَعِندَ اللهِ منها المخرجُ
ضَاقت فلمَّا استحكَمَت حَلقاتُها فُرِجَت وكُنتُ أَظُنَّها لا تُفرَجُ
| |
|