منتدى طلبة كلية الهندسه بأسوان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى طلبة كلية الهندسه بأسوان

منتدى طلبة كلية الهندسه بأسوان
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول
 

 اليتيم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
القبطان
عضو بدرجة مهندس إستشارى
عضو بدرجة مهندس إستشارى



عدد المساهمات : 2649
تاريخ التسجيل : 14/08/2007
العمر : 38
رقم العضوية : 60
Upload Photos : اليتيم Upload

اليتيم Empty
مُساهمةموضوع: اليتيم   اليتيم I_icon_minitimeالأحد 5 أبريل - 15:45

السلام عليكم


( أَرَأيتَ الّذِي يُكَذّبُ بالدّينِ * فَذَلِكَ الّذِي يَدُعُ اليتيمَ * ولا يحُضُّ عَلَى طَعَامِ المِسكِينِ )


صدق الله العظيم



( اليتيــــــــــم ..)


***********


ربما نكون فى هذه الأيام أشد حاجة إلى الوعى والإرشاد لحقوق اليتيم
..وواجبنا تجاه كل يتيم ... لذا والعالم الإسلامى كله يحتفل اليوم ككل عام
فى (الجمعة الأولى) من شهر إبريل و الموافق هذا العام 3 إبريل 2009
ميلادية –7 ربيع آخر 1430 هجرية . بيوم اليتيم .وبرغم أننى ضد الأحتفال
بيوم اليتيم مرة واحدة فى العام ... لنتركه ..وننساه طوال العام ..وكأنما
نقول يكفيه يوما واحدا !!! .. مع أننا لو جمعنا الهدايا المالية والعينية
..وشلالات العواطف والرحمة التى نقدمها بسخاء شديد فى هذا اليوم ...
ووزعناها على أيام السنة لكفت وزيادة كل أيتام المسلمين ..وأيتام العالم
كله ... لكنها أمور حياتنا اليومية .. وإنشغالنا بأمورها وأمور الدنيا ..
وسعى الكثيرين عبر حروبهم إلى لقمة العيش ..كل ذلك جعل لليتيم يوما فى
العام ... ولكتى أعلم أن هناك الكثيرين من كرام الناس من يحتفل باليتيم
يوميا . فيرعاه ..ويكفله ..أحسن الرعاية والكفل .. فليجزهم الله خيرا على
صنيعهم .. لذا- لم يسعنى إلا أن أشارك معكم بيوم اليتيم .. وبكل يتيم يمت
لنا بصلة قربى .. أو جيرة .. أو مجرد معرفة سطحية .... وقد وفقنا الله هنا
فى مدينتنا دهب- بجنوب سيناء ... لإقامة أحتفال جميل من جمعية رجال أعمال
دهب .. لكل يتيم على أرض مدينة دهب .. وتكريمه وأسرته التكريم المناسب
الكريم ...وبما يضمن لهم حياة كريمة دائمة بإذن الله .. وقد تكرم
بالمشاركة معنا العديد من رجال الأعمال ( المصريين والأجانب ) .. ....
ودعونى لا أخوض فى تفاصيل هذا الأحتفال .. ونكتفى بتفاصيل أحتفالنا هنا
وعلى هذا الموقع .. ومن خلال أعضاؤه الكرام .. فهيا بنا نتعرف عما قاله
الإسلام بشأن اليتيم .




شاءت الأقدار أن يولد الرسول يتيما ... بل إن رسول الله ذاق اليتم مركبا ،
حيث ولد ولم ير أباه .. وماتت أمه فى سن السادسة .. ومات جده فى سن
الثامنة... وذلك كله حتى ينشأ رسول الله وهو صاحب رسالة الرحمة والنور..
رحيم القلب.. عطوفا على الضعفاء من هذه الأمة ..ولذلك لا نتعجب عندما نرى
رسول الله يسال ربه فيقول " اللهم انى أحرج إليك حق الضعيفين اليتيم
والمرأة " وحتى يكون يتمه سلوى لكل أيتام العالم.. فلا يفت يتمهم فى
عضدهم.. ولا يضعف من اعتزازهم بأنفسهم وإنسانيتهم .


لقد حث الإسلام على الاهتمام بتلك الشريحة فى المجتمع وذلك من وسائله فى
الحرص على سد كل ثغرة ينفذ الضعف منها إلى المجتمع المسلم.. حتى يكون
المجتمع المسلم قوى البنيان.. يواجه الأعاصير ولا يبالى.. فيؤدى رسالته
بخطى ثابتة وخطوات مدروسة .


واليتيم ثغرة من ثغرات ..المجتمع فإذا لم ينل القدر الكافى من العطف
والحنان .. وإذا لم يجد من المجتمع إلا الصد ، والإعراض ، والجمود
،والجحود ، نشأ كارها لمجتمعه ، ناقما عليه ، حريصا على تدميره أو
الانتقام منه كلما سنحت له الفرصة .... ((ويحضرنى هنا تجربة عصرية حديثة
.. تبناها الرئيس التونسى السابق الحبيب بورقيبة .. فقد كان بورقيبة يتبنى
أطفال الشوارع من اللقطاء .. واليتامى ممن لايعرفون ذويهم .. ويطلق عليهم
أبناء بورقيبة .. ويتولى تعليمهم فنون القتال .. والعسكرية الشديدة ..
وبعد أن يكبروا ويصبحوا شبابا أصحاء .. يقوم بتعيينهم حرس خاص له .. أو
مفتشى بالجمارك .. أو فى مراكز الأمن المختلفة والتى تتطلب الثقة الكاملة
.. فكان ولاؤهم الأول لمن رعاهم ورباهم .. وهو الحبيب بورقيبة دون غيره ..
فكانوا غلاظ القلوب على الجميع .. أشداء فى معاملاتهم .. وقد كان هذا
بالضبط هو هدف بورقيبة ... فهؤلاء اليتامى يعرفون أن الجميع يعلم أنهم
يتامى وبلا عائلة .. ونظرة المجتمع لهم كانت غير طيبة نتيجة لغلظة قلوبهم
.. فحقق ذلك لبورقيبة غرضه الأساسى بتولى أهل الثقة ..لأنة ولاؤهم الأول
والأخير لم يكن إلا لبورقيبة دون سواه .. وهذه هى مشكلة حكامنا العرب كلهم
.. أن يولوا زمام الأمور لأهل الثقة .. أم أهل الخبرة .. والجميع بلا
أستثناء يولى أهل الثقة لضمان عدم إنقلابهم عليه .. ولتذهب مصالح الشعوب
إلى الجحيم !!!.. وبقى أن أقول أن تجربة بورقيبة فشلت أخيرا وذهبت معه ..
وعاد أهل تونس إلى إسلامنا الحنيف والبر باليتيم وكفالته .. بعد أن ذاقوا
الأمرين من غلظة قلوبهم .. نتيجة لغلظة كل القلوب عليهم )) .


وقد ربط القرآن بين الإحسان إلى اليتيم.. والإيمان بالله.. وعبادته
وتوحيده فقال تعالى " واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين
إحسانا،وبذى القربى ، واليتامى ، والمساكين ، والجار ذى القربى ،والجار
الجنب، والصاحب بالجنب ، وابن السبيل وما ملكت أيمانكم.. إن الله لا يحب
من كان مختالا فخورا " وقال تعالى " ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق
والمغرب ..ولكن البر من امن بالله واليوم الآخر، والملائكة ، والكتاب ،
والنبيين ، واتى المال على حبه ذوى القربى.. واليتامى ..والمساكين.. وابن
السبيل.. والسائلين فى الرقاب.. وأقام الصلاة واتى الزكاة.. والموفون
بعهدهم إذا عاهدوا.. والصابرين فى البأساء والضراء.. وحين البأس أولئك
الذين صدقوا وأولئك هم المتقون"


ووصف من يقهر اليتيم بأنه مكذب بيوم الدين حتى وان صلى وصام وحج واعتمر وزعم انه مسلم


عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: "أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل يشكو
قسوة قلبه... فقال صلى الله عليه وسلم ( أتحب أن يلين قلبك وتدرك حاجتك
؟.. ارحم اليتيم.. وامسح رأسه.. وأطعمه من طعامك.. يلن قلبك.. وتدرك حاجتك
) " .



شاءت إرادة الله سبحانه وتعالى أن توَجَّه أنظار المسلمين... ومشاعرهم إلى
شرائح المجتمع الضعيفة..والتي لا تقوى على القيام بدورها الطبيعي في
المجتمع إلا بدعم مساند من جهات أخرى، ولعلَّ على رأس هذه الفئات ( شريحة
الأيتام ) ، والتي فيها من الضعف والحاجة إلى العطف والحنان والمساعدة
المادية والإنسانية الشيء الكثير، ولقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم من
أوائل الذين لمسوا آلام اليتيم وأحزانه... ولذلك سجَّل في حديثه الشريف: "
أَنَا وَكافِلُ اليَتِيْمِ فِي الجَنَّةِ هَكَذا، وَأَشَارَ
بِالسَّبَّابَةِ وَالوُسْطَى وَفَرَّجَ بَيْنَهُما" .



ومما يلفت النظر أيضا أن الله سبحانه وتعالى ذكر لفظ اليتيم في القرآن
الكريم (ثلاثًا وعشرين مرة).. وفي ذلك إشارة واضحة للمسلمين ..للانتباه..
والوقوف وقفة جادة أمام هذه الفئة وأمام احتياجاتها...والمشاكل التي قد
تواجهها ، سواءً أكانت معنوية ، أم مادية ،أم اجتماعية... أم غير ذلك،
وبالنظر في نصوص القرآن العديدة في شأن اليتيم ، فإنه يمكن تصنيفها إلى
خمسة أقسام رئيسة...كلها تدور حول دفع المضار عنه.. وجلب المصالح له في
ماله.. وفي نفسه.. وفي الحالة الزواجية.. والحث على الإحسان إليه ومراعاة
الجانب النفسي لديه.



قال تعالى ( وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلاَ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً
وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي القُرْبَى وَالْيَتَامَى
وَالْمَسَاكِينِ ).. فالإحسان إلى اليتيم متعين كما هو للوالدين ولذي
القربى ، وليس هذا فحسب بل وقرنه رب العزة والجلال بالإيمان به.. وجعله من
أعظم أعمال البر .. فقال جل من قائل ( لَيْسَ البِرَّ أَن توَلُّوا
وُجُوهَكُمْ قِبَلَ المَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ.. وَلَكِنَّ البِرَّ مَنْ
آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتَابِ
وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى المَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي القُرْبَى
وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي
الرِّقَابِ ) .



ولقد تنزلت في حق اليتيم الآيات في أوائل ما تنزل من القرآن المكي كقوله
تعالى ( أَرَأيتَ الّذِي يُكَذّبُ بالدّينِ * فَذَلِكَ الّذِي يَدُعُ
اليتيمَ * ولا يحُضُّ عَلَى طَعَامِ المِسكِينِ ) ومفهوم الآيتين
المباركتين ، أنّ الذي يطرد اليتيم ، ويحرم اليتيم حقه ، هذا هو الذي يكذب
بالدين. تعبيراً عن الترابط العميق بين الدين، وبين الاهتمام بشؤون
الأيتام ، وبين الإيمان وبين الاهتمام بشؤون المتعبين ... فلا يمكن أن
يبقى الإنسان متديناً ويطرد اليتيم . وقوله تعالى ( فَأمَّا اليَتِيم
فَلاَ تَقهَر )... قال ابن كثير : فلا تقهر اليتيم : أي لا تذله وتنهره
وتهنه ، ولكن أحسن إليه وتلطف به ، وكن لليتيم كالأب الرحيم .. وقوله
تعالى ( فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة فك رقبة أو إطعام في يوم ذي
مسغبة يتيما ذا مقربة )



وقال تعالى ممتدحا حال الصالحين ( ويطعمون الطعام على حبه ..مسكينا ،
ويتيما ، وأسيرا ) .. أي يطعمون الطعام على قلته ، وحبهم إياه ، وشهوتهم
له .. وكان الربيع بن خثيم إذا جاءه السائل قال : "أطعموه سكرا فإن الربيع
يحب السكر" . وروى منصور عن الحسن أن يتيما كان يحضر طعام ابن عمر .. فدعا
ذات يوم بطعامه ..وطلب اليتيم فلم يجده .. وجاءه بعد ما فرغ ابن عمر من
طعامه فلم يجد الطعام .. فدعا له بسويق وعسل فقال : دونك هذا فوالله ما
غبنت ،


وعلى العكس قال تعالى موبخا كفار قريش ومن على شاكلتهم ( كلا بل لا تكرمون
اليتيم ) ...وقد كان الإسلام يواجه في مكة حالة من التكالب على جمع المال
بكافة الطرق ... تورث القلوب كزازة وقساوة .. وكان ضعف اليتامى مغريا
بانتهاب أموالهم ، وبخاصة الإناث منهم في صور شتى... وبخاصة فيما يتعلق
بالميراث ... كما كان حب المال وجمعه بالربا وغيره ظاهرة بارزة في المجتمع
المكي قبل الإسلام ..وهي سمة الجاهليات في كل زمان ومكان ! حتى الآن !!!
وفي هذه الآيات فوق الكشف عن واقع نفوسهم .. تنديد بهذا الواقع .. وردع
عنه .. يتمثل في تكرار كلمة ( كلا ) كما يتمثل في بناء التعبير وإيقاعه
..وهو يرسم بجرسه شدة التكالب وعنفه ( وتأكلون التراث أكلا لما وتحبون
المال حبا جما ) .



كما أمر عز وجل بحفظ أموال الأيتام ، وعدم التعرض لها بسوء ، وعدَّ ذلك من
كبائر الذنوب وعظائم الأمور ، ورتب عليه أشد العقاب ، قال تعالى ( إنّ
الذِينَ يَأكُلُونَ أَمَوالَ اليَتَامى ظُلماً إنّما يَأكُلُون في
بُطُونِهِم ناراً وسَيصلَونَ سَعِيراً ) ، وقال تعالى ( ولا تَقربُوا
مَالَ اليَتِيمِ إلا بِالتِي هِيَ أحسَنُ حَتّى يَبلُغَ أَشُدَّهُ وأوفُوا
بِالعَهدِ إنّ العَهدَ كَانَ مَسئُولا ) وقال تعالى ( وأن تقوموا لليتامى
بالقسط ) ...وعدَّ الرسول صلى الله عليه وسلم أكل مال اليتيم من السبع
الموبقات، فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (
اجتنبوا السبع الموبقات ، قالوا : يا رسول الله ، وما هن ؟، قال : الشرك
بالله ، والسحر ، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق ، وأكل الربا ، وأكل
مال اليتيم ، والتولي يوم الزحف ، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات ) .


بل لقد أحاط النظام الإسلامي أوصياء اليتامى بقيود ثقيلة حتى لا تستمرئ نفوسهم


ويسألونكالعدوان على أموالهم دون رابط ولا وازع فقال تعالى مرشدا لهم
اليتامى قل إصلاح لهم )... والأصل أن من تصرف لغيره سواء كان وكيلاً ، أو
ولياً ، أو ناظر وقف ، أو غير ذلك أن تصرفه تصرف نظر ومصلحة ، لا تشبه ،
واختيار ، لاسيما فيما يتعلق بمال اليتيم ،وقال تعالى ( وَمَنْ كَانَ
غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ وَمَنْ كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ
بِالْمَعْرُوفِ )فإن الوصي الغني لا يحل له أن يأكل من مال اليتيم شيئا..
ومعنى قوله: فَلْيَسْتَعْفِفْ أي: بمال نفسه عن مال اليتيم... فإن كان
فقيرا أكل منه بالمعروف ..


واستمراراً لحرص التشريع الإسلامي على أموال اليتامى ، أمر باستثمارها ،
وتنميتها حتى لا تستنفدها النفقة عليهم ، والزكاة الواجبة فيها ، فقال صلى
الله عليه وسلم ( ألا من ربى يتيماً له مال فليتجر به ، ولا يتركه حتى
تأكله الصدقة ) ... كما ورد عن عمر رضي الله عنه أنه قال ( اتجروا في مال
اليتامى حتى لا تأكلها الزكاة ) ، ومن هنا يلزم الولي على مال اليتيم
استثمارها لمصلحة اليتيم على رأي كثير من أهل العلم بشرط عدم تعريضها
للأخطار .



قال المناوي : قوله صلى الله عليه وسلم ( وتدرك حاجتك ).. أي فإنك إن
أحسنت إليه وفعلت ما ذكر يحصل لك لين القلب وتظفر بالبغية ..وفيه حث على
الإحسان إلى اليتيم .. ومعاملته بمزيد الرعاية والتعظيم.. وإكرامه لله
تعالى خالصاً .. قال الطيبي وهو عام في كل يتيم سواء كان عنده ، أو لا
فيكرمه ، وهو كافله ، أما إذا كان عنده فيلزمه أن يربيه تربية أبيه.. ولا
يقتصر على الشفقة عليه ، والتلطف به ، ويؤدبه أحسن تأديب ، ويعلمه أحسن
تعليم ، ويراعي غبطته في ماله وتزويجه ، وفيه أن مسح رأسه سبب مخلص من
قسوة القلب المبعدة عن الرب... فإن أبعد القلوب من الله القلب القاسي..


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


اللهم يا جامع الشتات ...يا مخرج النبات ...يا محيي العظام الرفات


من فوق سبع سموات... ويا فاتح خزائن الكرمات ...ويا مالك حوائج جميع
المخلوقات.. ويا ملىء نوره الارض والسموات ..ويا من احاط بكل شىء علما..
واحصي كل شيء عددا ..ويا من علم ما مضى.. وما هو ات ..اسالك اللهم بقدرتك
على كل شيء.. واستغنائك عن خلقك وبحمد ك يا الله


.. ان تجود بقضاء حاجة كل يتيم ..وأن تجعل قلوبنا .. وقلوب كل المسلمين لهفى عليه .. رؤوفة به .. حليمة عليه


انك على كل شىء قدير يا رب العا لمين

منقول2









الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبير رمضان
مراقب عام المنتديات
مراقب عام المنتديات
عبير رمضان


عدد المساهمات : 3897
تاريخ التسجيل : 09/04/2008
العمر : 56
الموقع : في قلب مصر
رقم العضوية : 994
Upload Photos : اليتيم Upload
اليتيم Mvj7fm

اليتيم Empty
مُساهمةموضوع: رد: اليتيم   اليتيم I_icon_minitimeالأحد 5 أبريل - 15:59


جزاك الله كل خير علي هذا الموضوع
ولو تكفل كل بيت بطفل يتيم ورعاة ورباة بين ابنائه والله لما بقي علي ظهر الارض يتيم محتاج
ورعاية ابن زائد عن عدد ابناء الاسرة لن تكلف الاسرة الكثير فكما قيل (طعام الاثنين يكفي الثلاثة وطعام الثلاثة يكفي الاربعة )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اليتيم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اليتيم
» دعوة عامة لحضور مهرجان يوم اليتيم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى طلبة كلية الهندسه بأسوان :: دين ودنيا :: إســلاميـــــــــــــات-
انتقل الى: