نعم.......... أقبل التعدد!!!!!!

إباحة الزواج الثاني لا تعني مناسبته لكل الرجال، ونجاح الزوج في التعدد يعتمد على حاجته له وقدراته النفسية ومواهبه في الإدارة والتعامل مع الزوجات.

والإسلام نظام حياة واقعي والزواج الثاني تشريع رباني يتوافق مع فطرة الإنسان ويعطي حلولاً لمشكلات المجتمع.

وبرغم من تحريم المسيحية لتعدد إلا إنها ارتأته حلا لمشاكلها الإجتماعية ..

في عام 1948 م أوصى مؤتمر الشباب العالمي بألمانيا بإباحة تعدد الزوجات حلا لمشكلة تكاثر النساء وقلة الرجال بعد الحرب العالمية الثانية .

تقول أستاذة ألمانية : إنني أفضل أن أكون زوجة مع عشر نساء لرجل واحد على أن أكون الزوجة الوحيدة لرجل فاشل تافه ...

تعدد الزوجات وأن كان يدخل بالموضوع إلا انه ليس صلبه ..

بينما كنت اتصفح بعض المجلات العربية والمواقع الإلكترونية لفت نظري التالي :

7

7

7

7

7

أنا فتاة .... مقيمة ..... المؤهل العلمي ثانوي أبلغ من العمر 23 عاما لم يسبق لي الزواج , أرغب بالزواج من رجل مقيم ... بشرط يكون موظف وأقبل التعدد بشرط العدل .

أنا فتاة ..... أبلغ من العمر 28 عاما مؤهلي العلمي جامعي موظفة في مجال التدريس ,لم يسبق لي الزواج أريد الزواج من رجل يخاف الله وأقبل التعدد .

وغيرها كثير

::
::
::
::
::

قبل سنوات ليست بالطويلة كان الرجل المتزوج لايجرأ على التقدم لخطبة فتاة لم يسبق لها الزواج مادام زواجة بالاولى قائما وفي حالات كثيرة ترفض الأسر أن تعطي بناتها لمن سبق له الزواج وأن كان زواجة غير قائم حال خطبة لكريمتهم !!

ماالذي حدث ؟؟
وجعل من قناعات الأسر والعوائل تتغير وتألف ماكان مستهجن وغير مقبول ؟؟
ماهو السبب الذي يجعل من تلك الفتاة التى لم يسبق لها الزواج أن تعلنها صراحة بأنها ليس لديها مانع بالتعدد , وترضا بنصف رجل ومن المحتمل أن يكون نصيبها فيه الربع ؟؟

الساهر .. حين يقرر التعدد فماهي أسبابه ؟
الساهره ... حين تقرر الإرتباط برجل متزوج فماهي دوافعها لذلك ؟
أم هو تطبيق للمقوله ... "ظل راجل ولاظل حيطة "

• لست أحرم ما أحل الله ولكـــــــــن لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

موضوع مهم جدا بالنسبة لمجتمعاتنا المعاصرة .
الغربيون أرادوا أن يفرضوا على مجتمعاتنا الفساد و الرذيلة و اتخاذ الأخدان ، كبديل لتعدد الزوجات ، و علت أصوات - الذين إذا دخل اليهود و النصارى جحر الضب دخلوه وراءهم - تمنع تعدد الزوجات ، بحجة حماية المرأة من " شهوانية الرجل و تلاعبه تارة ، و بحجة " عدم القدرة على النفقة " تارة أخرى .. الخ
و كل هذه الحجج واهية في نظري ، لأنها أصلا نتيجة عن : الفساد السياسي و الإقتصادي و التربوي ؛ و بالتالي نقول لهم : أصلحوا المناهج و انشروا العدل ، و أقيموا التربية و التعليم الصحيح ، و سوف يستطيع الرجال أن يعددوا ، و تحل مشكلة العنوسة ، و تحاصر الرذيلة و الفساد إلى أدنى مستوياتها .
فالمشكلة جماعية ، و سياسية أكثر منها فردية . و ما الفرد إلا ضحية في هذه المعمعة .
و لكن بما أننا نبحث عن حلول ، فلابد من الوعي بأهمية التعدد كحل اجتماعي ، و ليس كشهوة ذكورية .
و على العلماء أن يساهموا في توعية الشباب رجالا و نساء بشروط التعدد ، و أدبياته ، و أن يساهموا أيضا في تطوير مشاريع تجارية تكون وقفا مساندا لهذه المشاريع الإجتماعية .
علينا أن نرتقي إلى جمال و مقاصد ديننا ، بدلا من أن نغرق في أوحال و جمود تقاليد بالية ألصقناها بالدين و جعلناها عرقلة في طريق تقدمنا و حلول مشاكلنا .
موضوع جذير بالنقاش وجديد أن توضح مزاياه خاصة في الفترة الراهنة وما نلاحظه من إنتشار للعنوسة في مجتمعاتنا وما جرته علينا من فساد إخلاقي .
ولا يتوالى ناقصو الفهم للأسف ممن يدعون الإسلام في الحمل على تعدد الزوجات
وقد عميت بصيرتهم عن الحرج الذي قد يرفعه عن المجتمع الإسلامي.
موفقين بإذن الله ... لكم مني أجمل تحية .

موضوع جميل ياريت الناس تتفهمه يصفق

نعم.......... أقبل التعدد!!!!!! 614968805

free ray
بشمهندس/ محمد الجزار
لمروركم العطر بالموضوع وأرآكم اللى أكيد زادت من قيمة الموضوع

الموضوع جميل جدا و انا فى رايي ان البنات لما بتفكر فى الا رتباط برجل متزوج ده لقلة الشباب المقبل على الزواج و القادر ماديا و بالنسبه الرجال اللى بيفكروا فى الزوجة التانية انا اظن انه طالما الواحد اختار واحدة و ارتبط بيها واقتنع بيها و هى موفراله الراحة يبقى التانيه دى ملهاش لازمه
نعم.......... أقبل التعدد!!!!!! 2696

بشمهندس/ THE TIGER AM لرأيك ومرورك بالموضوع

أولا : بجد موضوع هايل ... وأسف علي ردي المتأخر

ثانيا : من وجهة نظري المتواضعه

كرجل .... أكيد هاحب أنه يكون أول بختي ونصيبي

مع أنسه لم يسبق لها الزواج ( first hand)

وده مع أحترامي .... مش راجع لشئ شهواني ولا أي شئ تاني

أنما .... واحده وفي أول بختها .... أيه اللي يخليها بدل ماتتمني ظل راجل

تتمني نصه ولا حتي ربعه ..... ده ليه , وليه هي تجبر نفسها

مدام هوه من حقها أنها تحلم بفارس تكون هيا الملكه الوحيده متربعه علي عرش

قلبه ... والحق ده ادهاهولها الأسلام .... فليه لأ

تحلم وماله مش عيب ولا حرام ...

ده حلم أي بنت لسه في مقتبل حياتها ....... وصدقيني

أنا لو هتكلم بما يرضي الله في الموضوع ده

لا الوقت ولا المكان هيسعفني ... أنما خلاصه القول

مش هلاقي أكتر من كلام الله عز وجل ...

في الآيات الأولى من سورة النساء، يُطالعنا - في تشريع النكاح والتعدد في الزوجات - قوله تعالى: { فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة } (النساء:3) وفي السورة نفسها في موضع آخر، نقرأ قوله سبحانه: { ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم } (النساء:129) فالآية الأولى تدل على أن العدل بين الزوجات أمر ممكن ومستطاع، وأنه مقدور للمكلف إذا قصد إليه؛ بدليل الأمر بالنكاح، وإباحة الجمع بين الثنتين والثلاث والأربع؛ في حين أن الآية الثانية، تنفي إمكانية العدل بين النساء، وتقرر بنصها أن العدل بين الزوجات أمر خارج عن مقدور المكلفين !! فكيف السبيل للتوفيق والجمع بين الآيتين الكريمتين ؟

وقبل الإجابة على هذا السؤال، لا بد من الإشارة إلى أن بعض من قلَّ زاده من العلم، يستند إلى الآية الثانية، ليقول: إن تعدد الزوجات في الإسلام أمر غير مشروع، محتجًا بأن العدل بين الزوجات أمر خارج عن طوق المكلف بنص الآية، وبالتالي فإنه إن فَعَلَ ذلك، فإن فِعْلَه يؤدي إلى الظلم، والظلم ممنوع في الشريعة ومدفوع، وهو ظلمات يوم القيامة .

ومما يؤسف له، أن هذا الفهم الخاطئ للآية الكريمة قد وقع فيه بعض أصحاب الأقلام المقروءة، والكلمات المسموعة، فراحوا لأجله يكتبون ويناقشون، وأصبحوا عنه ينافحون ويخاصمون. وتبعهم على ذلك رعاء الناس، ممن لا هم في العير ولا في النفير .

ولعلنا فيما يلي من سطور، نحاول إيضاحَ الحق في هذه المسألة، وبيانَ وجه الجمع فيما يبدو من تعارض بين الآيتين الكريمتين، فنقول:

إن العدل الممكن والمستطاع بين الزوجات، والذي يُفهم من الآية الأولى، إنما هو العدل الذي يَدخل في قدرة المكلف، وهو هنا توفية الحقوق الشرعية، وتأديتها على الوجه المطلوب، من طعام وكساء ومسكن، وكل ما يليق بكرامة المرأة كمخلوق. فهذا - ولا شك - مما سُلِّط الإنسان عليه، ومُكِّن من القيام به، وجاء الخطاب الشرعي به، تكليفًا وإلزامًا والتزامًا؛ فإن قام به المكلف أُجِر ونال رضى الله وثوابه، وإن قصَّر فيه وفرَّط استحق غضب الله وعقابه .

أما العدل المنفي في الآية الثانية، فإنما هو العدل القلبي، إذ الأمور القلبية خارجة عن إرادة الإنسان وطاقته، فلا يتأتَّى العدل فيها، إذ لا سلطان للإنسان عليها. فالمشاعر الداخلية، من حب وكره، والأحاسيس العاطفية، من ميل ونفور، أمور لا قدرة للإنسان عليها، وهي خارجة عن نطاق التكليف الموجَّه إليه، فلا تكليف فيها؛ إذ من المقرر أصولاً أن التكاليف الشرعية لا تكون إلا بما كان مستطاعًا للمكلف فعله؛ أما ما لم يكن كذلك، فليس من التكليف في شيء .

وعلى ضوء هذا المعنى ينبغي أن تُفْهَمَ الآية الثانية، وهي الآية التي نفت إمكانية العدل بين الزوجات .

وهذا الذي قلناه وقررناه هو رأي سَلَفِ هذه الأمة وخَلَفِها، وهو الرأي الذي لا تذكر كتب التفسير غيره، ولا تعوِّل على قول سواه. وبيان ذلك إليك:

قال أهل التفسير في قوله تعالى: { فإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة } قالوا: هذا في العشرة والقَسْم بين الزوجات الأربع والثلاث والاثنتين، فإن لم يمكن العدل بينهن فليُقتصر على واحدة؛ وتُمنع الزيادة على ذلك لأنها تؤدي إلى ترك العدل في القَسْم، وتدفع إلى سوء العشرة، وكلا الأمرين مذموم شرعًا، ومنهي عنه .

وعند تفسير قوله تعالى: { ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل } قالوا: أخبر تعالى بنفي الاستطاعة في العدل بين النساء، وذلك في ميل الطبع بالمحبة والحظ من القلب، فوصف الله تعالى حالة البشر وأنهم - بحكم الخِلْقة - لا يملكون ميل قلوبهم إلى بعض دون بعض. واستدلوا لهذا التوجيه في الآية، بسبب نزولها، وهو ما روته عائشة رضي الله عنها، قالت: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم بين نسائه فيعدل، ثم يقول: اللهم إن هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك، ولا أملك ) يعني القلب، رواه أبو داود و أحمد وإسناد الحديث صحيح، كما قال ابن كثير .

بل كان صلى الله عليه وسلم يشدد على نفسه في رعاية التسوية بينهن، تطييبًا لقلوبهن، ويقول: { اللهم هذه قدرتي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك ) لإيثاره عائشة رضي الله عنها، دون أن يظهر ذلك في شيء من فعله. وكان في مرضه الذي توفي فيه يُطاف به محمولاً على بيوت أزواجه، إلى أن استأذنهنَّ أن يقيم في بيت عائشة، فأذنَّ له .

وعن قتادة ، قال: ذُكر لنا أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يقول: اللهم ! أما قلبي فلا أملك، وأما سوى ذلك، فأرجو. وعن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: { ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم } يعني: في الحب والجماع .

ثم لما كانت الأمور القلبية وما في معناها خارجة عن قدرة الإنسان، توجَّه الأمر إلى ما هو داخل ضمن قدرته وفي مجال استطاعته، فقال تعالى: { فلا تميلوا كل الميل } أي: إذا مالت قلوبكم إلى واحدة دون غيرها، وهذا أمر لا مؤاخذة عليكم به، فلا يمنعكم ذلك من فعل ما كان في وسعكم، من التسوية في القَسْم والنفقة، وعدم الإساءة إليهن، ماديًا ومعنويًا. لأن هذا مما يستطاع، ويُطالب به المكلف. وفي الحديث: ( من كانت له امرأتان، ولم يعدل بينهما، جاء يوم القيامة وشقه مائل ) رواه أبو داود و النسائي .

وعلى ضوء ما تقرر وتبيَّن، يكون الجمع بين الآيتين بأن يقال: فإن خفتم ألا تعدلوا بين الزوجات في القَسْم وحُسن العشرة ونحوهما، فانكحوا واحدة، ولا تزيدوا على ذلك؛ وإنكم - أيها الناس - لن تستطيعوا أن تساووا بين النساء من جميع الوجوه، فإنه وإن وقع القَسْم الصوري منكم، فلا بد من التفاوت في المحبة والشهوة؛ فمن كان منكم أميل بالطبع إلى إحدى الزوجات، فليتقِ الله في البواقي منهن، وليعدل بين من كان تحت عصمته في الحقوق الشرعية، ولا يدعوه الميل القلبي إلى إحدى الزوجات إلى عدم إعطاء باقي الزوجات ما لهن من حقوق شرعية .

************

أعتقد أنه بعد كلامي ربي ..... مش هقدر ألاقي كلام تاني أقوله

وأعتقد أن الكلام واضح ... بالنسبه للرجل

أستحاله أن يعدل مابين أكتر من ست حتي ولو

( في قلبه بس ) وأعتقد بقي أن هنا

الكلام عند الراجل ... لأنه لو ظلم واحده و أتجوزها (ضره )

و معدلش بينها وبين عديلتها .... يبقي كده ..... أعتقد أني مش محتاج أكمل

عموما ... أكيد دي وجهة نظري

ممكن تحتمل الخطأ أو الصواب

و بالنسبه للبنت , أعتقد أنه لا يوجد عليها أي حرج

لو رفضت أنها تتجوز واحد متجوز (تقبل التعدد)

ده حقها , كفله لها الاسلام

وعادي , دي بكده حتي تبقي عملت جميله في الرجل

أتمني تكون وجهة نظري وصلتك

وبجد شكرا علي الموضوع الأكثر من رائع

و أسف علي ردي المتأخر

موضوع رائع , لكني باختلف مع جوست

لأن العمليه مبقتش عمليه رأي بنت في عريس جايلها

لأ دي بقت نظره عامه . عن اي رجل اتجوز قبل كده

أنه مينفعش يتجوز تاني , وكمان حرام أنه يتجوز تاني

وده اللي ماينفعش , ومش من الدين

موضوع حلو

جزاك الله كل خير

"أكيد طبعا مفيش أى كلام بعد كلام الله عز وجل"

"وبالرغم من أن أنا متفقة مع حضرتك يابشمهندس فى رأيك إلا أن فى جزئيات كتير أوى أنا شايفة أنها بتظلم المرأة المطلقة أو الارملة يعنى "مش أول بختك" زى ماحضرتك بتقول وغيرها وغيرها بس الاكيد أنه كله فى الأخر نصيب .......

"والاكيد أن رأى حضرتك ومرورك بالموضوع أسعدنى جدا eng_ghost......"

"أكيد أنه من أكبر المحرمات أن نحرم ما حلل الله وأكيد زى ما من حق الرجل أنه يتجوز تانى بعد زوجته ما توفت أو طلقها لا قدر الله, أكيد طبعا المرأة لها الحق فى الحياة زى غيرها........
"وأنا من رأيى يابشمهندس vandiesel أنه فى الوقت ده فى بنات كتير جدا بجد الواحد بيستغرب من حالهم أنهم بيوافقوا على الرجل المتزوج ومعندهاش أى مشكلة فى أنها تبقى الزوجة التانية أو التالتة أو ...... بس المهم عندها أنها يطلق عليها لقب المتزوجة فقط ودى حالات كتير فعلا أنها شفتها على النت والمجلات زى ما عرضت عليكم فى الموضوع....
شكرا يابشمهندس vandiesel على رأيك ومرورك بالموضوع اللى أكيد نورنى....."

أنا لا أتفق مع تعدد الزوجات ولكن هو موجود بكثرة في هذه الأيام
لأن بعض البنات معندهاش استعداد تتعب في بداية حياتها وعايزة عريس جاهز ماديا
ليلبي لها كل احتياجاتها بغض النظر هو متزوج ولا لا
وكمان ظروف الحياة الصعبة جدا هذه الأيام

موضوع جميل جدا وانا بتفق مع رايى البشمهندس محمد عمر غلاب

"عندك حق يابشمهندس/ محمد وده فعلا اللى لاحظته من الإعلانات للزواج سواء فى الجرائد أو النت أو القنوات الفضائية وغيرها........
بشمهندس/ محمد
بشمهندس/ يحيى

"لمروركم بالموضوع وأرآكم اللى أعطت للموضوع قيمة أكثر.,.......

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع بالفعل هام وشائك ويستدعى الكثير من النقاش
أولا الحقيقة أن النظرات تختلف من منظور دينى ومنطق إلهى إلى منظور بشرى قصير النظر
الإسلام ينظر إلى المجتمع وإلى السعادة الكلية لا إلى سعادة فرد واحد من المجتمع والحقيقة التى لا يستطيع أن ينكرها أحد حتى ممن يعارضون الإسلام أن تعدد الزوجات حل لكثير من المشاكل الإجتماعية ولكن نحن فقط ننظر إلى أنفسنا بذاتية مفرطة فسبحان الله كل شىء له منطق والله الذى خلق هو من يعلم ما هو الأصلح والدين لم يعد هذ ا فرضا بل أجازه وشرطه بالعدل
اذا فأنا أطلب من كان يعترض على موضوع التعدد أن يضع حل عملى لهذه المشكلة التى تنحصر فى زيادة عدد النساء عن الرجال وكذلك عدد الرجال القادرين على الزواج خصوصا فى مثل هه الأيام
لذا أتمنى من كل من يعارض ان يضع نظرة شمولية منطقية حول هذه المشكلة
وما لنا الحق فيه أن نقول أن الأفضل لأنفسنا هو عدم التعدد ولكن ليس لنا الحق فى أن نعارضه او أن ننفى أنه حل فى منتهى الدقة والإتقان يقضى على الكثير من المشكلات وإن كان قد يسبب للبعض منا الضيق والتملق ولكن كما ذكرت آنفا أن الإسلام ينظر إلى مجتمع لا غلى فرد من المجتمع
وفى النهاية هذا لا يعنى اننى شخصيا أنتوى فعله فكمثل اى شاب أبحث عن نصف واحد فقط مكمل لا أكثر ولكنى لا أعارضه البتة ولا أرى فيه إلا أحد دلائل قوة منهجية الإسلام وشموليته

سيف الإسلام كتب:: اذا فأنا أطلب من كان يعترض على موضوع التعدد أن يضع حل عملى لهذه المشكلة التى تنحصر فى زيادة عدد النساء عن الرجال وكذلك عدد الرجال القادرين على الزواج خصوصا فى مثل هه الأيام
لذا أتمنى من كل من يعارض ان يضع نظرة شمولية منطقية حول هذه المشكلة

اخي سيف الاسلام ... مع خالص احترامي

اولا أتمني أني اكون فهمت كلام حضرتك صح ... لأن فهمي تقيل شويه

و بالنسبه لرأيي .... فأنا بمنتهي الصراحه بقول لحضرتك

أنا ولا غيري ... لا نملك أن نحرم حلال أو نحلل حرام

الموضوع في وجهة نظري ... مجرد رأي بأبديه بيعبر عن شخصي

و أنا متأكد من أن لكل حاله استثناءات

أنا بالنسبالي .... لا أدعم فكرة تعدد الزوجات لأكتر من سبب

لكني لا أحرمها ... لأن هذا ما أنزله الله .... وليس لي من ذلك من أمري بشئ

و أستندت في وجهة نظري دي علي كلام الله عزوجل .... كما سبق ووضحت

ولكني أكرر .... أكيد لكل حاله أستثناءات ....

وأنا مع رأي البشمهندس محمد عمر ... بأن المشكله مش في تعدد الزوجات

بل هي ... الحاله الأقتصاديه التي أدت إلي أننا نقترح الأقتراح ده ... والتي أدت إلي

أن معظم البنات هذه الأيام ... لا تملك من الصبر

مايجعلها تنتظر .... العريس المنتظر ( الشاب الحديث التخرج )

عموما ... ما أملك أن أقوله ...

أن الحلال بين و الحرام بين ..

و الأمر في الأول وفي الأخر وجهات نظر ....

أتمني تكون وجهة نظري وصلتك ...

و الله المستعان

أخى الكريم eng_ghost
ما أردت قوله والحقيقة التى قد لا يعقلها الكثير أنه حتى الرجل نفسه يبحث عادة عن فتاة واحدة فقط تلك التى يشعر أمامها بالضعف وتلك التى يحتاج إليها بالفعل لتكمل معه حياته وتسانده لا أن يقضى جزء هنا وجزء هناك وشخصيا هذا هو الأقرب إلى نفسى والذى أتمنى أن يوفقنى الله إليه وهو واحدة فقط
لذا ما أحببت أن أقوله أننا بنظرة ذاتية ننظر غلى سعادتنا نحن كافراد وهذا ما يجعل انفسنا إن نظرت من مداها القصير لعارضت التعدد لأنها فقط تنظر إلى ذاتها فقط لا إلى كل المجتمع والذى يوضع هذا الحل فيه لعدم وقوع مشاكل ومصائب أكبر فهكذا النظرة الأشمل والأهم قد أضحى بسعادة فرد لأسعد أفراد
أخى هذا ما أقصده
قد يحدث فى بعض الأحيان ظروف تستدعى الإنفصال وهذا شىء وارد جدا على الرغم من أنه ليس من الضرورى أن يكون أحد الطرفين أو كلاهما سيئا
ولكن ماذا سيحدث بعد الإنفصال الإسلام ينظر إلى أبعد وهو ماذا بعده وماذا لو كثرت مثل هذه الحالات فأولا أجاز الطلاق بشروطه وكذلك أجاز التعدد ولكن بشرط العدل وإلا فلا تعدد
أخى
قد يحدث بعد الإنفصال مشاكل لا ابالغ فى أن أقول انها قد تؤدى إلى فساد وانحلال أخلاقى رهيب
لذا فهذا حل ليس له مثيل
وأكرر مرة اخرى أنى نفسى لا أفكر ابدا فى التعدد ولكنى لا أرفضه ولا أناهضه بل أستسيغه وأدافع عنه
لأنه بالفعل يبين لنا ولو لمحة من لمحات الفكر الإسلامى الشامل البعيد

"أولا أحب أنى أشكر Eng_ghost والبشمهندس / سيف الاسلام على الطريقة المحترمة جدا فى تبادل الحوار والتى دوما تليق بمنتدنا الكريم.......
وأكيد أن الموضوع فى غاية الأهمية لذلك أنا طرحته عليكم لسماع آرآكم ووجهات نظركم المحترمة جدا وفى الأول أو الآخر اختلاف الرأى لايفسد للود قضية"
وفقكم الله

موضوع مثير جدا

الاسلام ما قرر شيئا الا لحكمه يعلمها الله
فتعددالزوجات هو بمثابة عصمه للرجال من النظر وغير ذلك
حديثا اثبتت الدراسات ان نسبة المواليد من اذكور تقدر ب37%والباقى من الاناث فما هو الحل

فى الأول اللى لفت نظرى للموضوع أن البشمهندسة/دعاء هيا اللى كتباه
بس فعلا لما قريته حسيت بمرارة وصعوبة الزواج فى الايام دى وأن البنات مش بتصبر وعايزة الانسان الجاهز وبس لكن فى الاخر هنقول ايه غير ربنا يصلح الحال........
متألقة دوما ودائما
وأحب أشكرك يابشمهندسة على ثقافتك وذوقك العالى فى اختيار مواضيعك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتذر اولاً لانني لم انتبه لهذا الموضوع الرائع من قبل
وثانيا ًلاني سأكتفي بهذا الاقتباس للبشمهندس سيف الاسلام لانه يعد مطابقاً لرأي في هذا الموضوع

سيف الإسلام كتب:: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع بالفعل هام وشائك ويستدعى الكثير من النقاش
أولا الحقيقة أن النظرات تختلف من منظور دينى ومنطق إلهى إلى منظور بشرى قصير النظر
الإسلام ينظر إلى المجتمع وإلى السعادة الكلية لا إلى سعادة فرد واحد من المجتمع والحقيقة التى لا يستطيع أن ينكرها أحد حتى ممن يعارضون الإسلام أن تعدد الزوجات حل لكثير من المشاكل الإجتماعية ولكن نحن فقط ننظر إلى أنفسنا بذاتية مفرطة فسبحان الله كل شىء له منطق والله الذى خلق هو من يعلم ما هو الأصلح والدين لم يعد هذ ا فرضا بل أجازه وشرطه بالعدل
اذا فأنا أطلب من كان يعترض على موضوع التعدد أن يضع حل عملى لهذه المشكلة التى تنحصر فى زيادة عدد النساء عن الرجال وكذلك عدد الرجال القادرين على الزواج خصوصا فى مثل هه الأيام
لذا أتمنى من كل من يعارض ان يضع نظرة شمولية منطقية حول هذه المشكلة
وما لنا الحق فيه أن نقول أن الأفضل لأنفسنا هو عدم التعدد ولكن ليس لنا الحق فى أن نعارضه او أن ننفى أنه حل فى منتهى الدقة والإتقان يقضى على الكثير من المشكلات وإن كان قد يسبب للبعض منا الضيق والتملق ولكن كما ذكرت آنفا أن الإسلام ينظر إلى مجتمع لا غلى فرد من المجتمع
وفى النهاية هذا لا يعنى اننى شخصيا أنتوى فعله فكمثل اى شاب أبحث عن نصف واحد فقط مكمل لا أكثر ولكنى لا أعارضه البتة ولا أرى فيه إلا أحد دلائل قوة منهجية الإسلام وشموليته

ولكني اضيف عليه كلمتين فقط لمن يذكر ان السبب وراء ذلك هن الفتيات اللاتي تبحثن عن الزوج المقتدر مالياً
علي ضؤ ما ذكر البشمهندس سيف من ان عدد البنات يفوق بكثير جداً اعداد الاولاد
هب ان كل شاب في مصر قد تزوج من فتاة مصريه بغض النظر عن التحدث في ظروف هذا الشاب
ماذا نفعل بالاعداد الباقيه المتبقيه من الفتيات اللاتي قد تخطين سن الشباب دون زواج؟؟؟؟؟
وشكراً بشمهندسه دعاء علي هذا الموضوع الجاد والهادف

لمشاركتكم وآرائكم جميعا بالموضوع واللى أكيد أسعدتنى جدا جدا
مع التحيه

أسوق هنا فتوى سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله لفائدتها واشتمالها على الأدلة:

قال الشيخ رحمه الله تعالى: ( الأصل في ذلك شرعية التعدد لمن استطاع ذلك ولم يخف الجور لما في ذلك من المصالح الكثيرة في عفة فرجه وعفة من يتزوجها الإحسان إليهن وتكثير النسل الذي به تكثر الأمة وتكثر من يعبد الله وحده ، ويدل على ذلك: قوله تعالى: ((وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ )) ، ولأنه صلى الله عليه وسلم تزوج أكثر من واحدة ، وقد قال الله سبحانه وتعالى : (( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ)) .

وقال صلى الله عليه وسلم: كما قال بعض الصحابة : أما أنا فلا أكل اللحم، وقال أخر : أما أنا فأصلي ولا أنام ، وقال أخر : أما أنا فأصوم ولا أفطر ، وقال أخر: أما أنا فلا أتزوج النساء فلما بلغ صلى الله عليه وسلم خطب الناس فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : (( إنه بلغني كذا وكذا ولكني أصوم وأفطر وأصلي وأنام وأكل اللحم وأتزوج النساء فمن رغب عن سنتي فليس مني)) وهذا اللفظ العظيم منه صلى الله عليه وسلم يعم الواحدة والعدد . والله ولي التوفيق) [13] أ.هـ

انصحكم بمشاهدة هذه المحاضرات للعلامة ابو اسحق الحويني

https://www.youtube.com/watch?v=yyOcCBcYiIs&feature=channel_page

https://www.youtube.com/watch?v=2c4FpTghFA4&feature=channel_page

https://www.youtube.com/watch?v=mXW7YtRVBkY&feature=channel_page

فيها كلام شافي وكااافي

ألف شكر يابشمهندس/ هانى على المحاضرات اللى فعلا رائع وشكرا لمرورك ورأيك بالموضوع اللى أكيد أضاف الكثير والكثير له
مع التحيه

[السلام عليكم: اسمحولى اشارك معاكم فى الموضوع انا شايفه انى البنات لجات لموضوع انها تكون زوجه ثانيه نتيجه العنوسه وده مشكله كبيره دلوقتى والعنوسه ده مش للبنت بس لا للولاد كمان برده لانى فى ولاد كتير فوق التلاتين ولسه متجوزوش لاسباب كتير اهمها الاسباب الماديه وموضوع التعدد هو جائز فى دينا بس لازم(العدل) وانا شايفه انى تحقيق العدل ده شى صعب جدا لانى حتى لو قدر يساوى فى المعامله مش حيقدر يساوى فى الحب والعاطفه وانى الانسان اليه متجوز اكتر من واحده ومعدلش بينهم حيقابل ربنا يوم القيامه ونصه مايل . واحيانا كثيره تكون واحده بس بالف واحده
وانا شايفه انى موضوع ازمه الجواز والعنوسه اليه شيفنها دلوقتى هى سببها شغل المراه لانها طلعت واشتغلت واخدت مكان الرجل فى العمل وبقى دلوقتى البنات بتشتغل والولاد قاعده فى البيت طيب هو حيجيب منين عشان يتجوزك يعنى لكن لو كل واحد التزم بدوره اليه اتخلق عشانه وهو انى الست مكانها البيت تراعى شئون جوزها واولادها والراجل هو اليه يشتغل بره البيت كانت مشاكل كتير اتغيرت لكن للاسف البنات دلوقتى عوزة كل حاجه الشغل عريس جاهز من كله واحنا نعرف طبعا انى (الرجال قومون على النساء) يعنى مش معناها افضل لا لكن معناها انى الراجل هو المطالب بخدمه المراه وتلبيه احتياجتها هى واولادها وهى تقعد فى البيت زى الاميره وده طبعا فى تكريم للمراه وحيحمى المراه من مشاكل الاختلاط فى العمل وعمل مقارنات ما بين جوزها وزمايلها وغيره.انا اسفه انى طولت عليكم وشكرا

mira rora لرأيك ومرورك بالموضوع........
تعظيم سلام